Ahmad Ebaid's Reviews > الدولة الإسلامية: الجذور، التوحّش، المستقبل

بس انا معترض الحقيقة على اصراره بتسميتها دولة لمجدر سيطرتها على مساحة اكبر من انجلترا الدول حتى بمسماها القديم ارض وشعب وحكومة وده مش متوفر فى داعش مابالنا بالدول فى العالم الحديث

Yasser wrote: "بس انا معترض الحقيقة على اصراره بتسميتها دولة لمجدر سيطرتها على مساحة اكبر من انجلترا الدول حتى بمسماها القديم ارض وشعب وحكومة وده مش متوفر فى داعش مابالنا بالدول فى العالم الحديث"

لأ, هم عندهم فعلاً أرض وشعب وحكومة. ولو قدروا يصمدوا قدام الضربات الروسية, هقننوا أوضاعهم زي السعودية ما عملت قبلهم كدا. بس غالبا مش هيعدوا من القصف الروسي.

حتى بالمفهوم القديم للدولة هم لايمتلكوا شعبا دول ناس محكومة بالخوف من قبل افراد من دول مختلفة مع اول فرصة للهروب بينتهزوها ولا حتى بيمتلكوا حكومة عندهم وزارات وهياكل ادارية اخرهم اضافة كلمة اسلامية لاى حاجة زى المستشفى الاسلامى او الشرطة الاسلامية وكان فى مستشفيات كفار ومشتشفيات مؤمنين ومع المفهوم الحديث للدولة هم خارج التاريخ لايمتلكوا علماء او تصورات لنمو الدولة ومواردها اخرهم التسليح فقط تقنين اوضاعهم اعتقد انه شىء صعب النهاية ستوجد فى النموذج الافغانى وحكم كحكم طالبان مجرد سيطرة على ارض ولاشىء غيرها

Yasser wrote: "حتى بالمفهوم القديم للدولة هم لايمتلكوا شعبا دول ناس محكومة بالخوف من قبل افراد من دول مختلفة مع اول فرصة للهروب بينتهزوها ولا حتى بيمتلكوا حكومة عندهم وزارات وهياكل ادارية اخرهم اضافة كلمة اسلامية..."

"ناس محكومة بالخوف"؟؟!! كل الدول بدأت كدا. بمجرد ما الارهابيين يستقروا هيغيروا التاريخ ويتحولوا لمنقذين ملايكة, والجيل التاني من الناس دول هيصدقوا عادي ويدافعوا عنها.

داعش غير, داعش بتخطط لدولة فعلاً, بس للأسف مش هنشوفها لأن بوتين قرر ينهي وجودها كدولة. ممكن يستمروا كعصابات بدعم من دول الخليج

ده تاكيد لكلامى انها مش هتكون دولة الا كمسمى فقط ولو اصبحوا دولة وتم الاعتراف بهم اخرهم نموذج طالبان كدولة خارج التاريخ

هم لا يعترفون بالأمم المتحدة ولا المواثيق الدولية، الدولة لا تحتاج للاعتراف من جانب دولة أخرى معادية، الدولة تقيم نفسها بنفسها

Tharwat wrote: "هم لا يعترفون بالأمم المتحدة ولا المواثيق الدولية، الدولة لا تحتاج للاعتراف من جانب دولة أخرى معادية، الدولة تقيم نفسها بنفسها"

اها. وليس لأني أكره وجودهم، فيجوز لي أن أنكر وجودهم