اللغة جميلة قوية متماسكة اقتباسات جميلة خيال واسع أعيب عليه فقط التخبط في الحكي وعدم الوضوح. تفاصيل كثيرة وقصص قصيرة متداخلة..لم أفهم إذا كان الراوي مريض اللغة جميلة قوية متماسكة اقتباسات جميلة خيال واسع أعيب عليه فقط التخبط في الحكي وعدم الوضوح. تفاصيل كثيرة وقصص قصيرة متداخلة..لم أفهم إذا كان الراوي مريض نفسي كما كان واضحـًا في بداية الكتاب أم أنها قصة رعب أم فانتازيا؟! لم أفهم حتى النهاية لم تكن واضحة! ربما في الأجزاء القادمة تتضح هذه الأمور وأكثر.
شكرًا للكاتب لأنه أرسل إليّ الكتاب خصيصـًا لمراجعته وأعتذر عن رأيي الصريح جدًا ولكن حرام أرى هذه الملكة اللغوية تضيع وسط تشتت الحكي!...more
ماذا يحدث حينما يتجرد الإنسان مما يميزه؟! المشاعر!
هنا ألبير كامو يـُجرد المسيو من كافة المشاعر الإنسانية ليكتب لنا قصة ممتعةغريب أينعم بس عجبتني :)
---
ماذا يحدث حينما يتجرد الإنسان مما يميزه؟! المشاعر!
هنا ألبير كامو يـُجرد المسيو من كافة المشاعر الإنسانية ليكتب لنا قصة ممتعة عن الضرر الذي يحدثه انسان لا يملك مشاعر في الحياة ..تـُحركه الغريزة والآلية.
صحيح أنني لم أفهمها وقت قرائتها جيدًا ولكنني فهمتها فيما بعد وأعجبتني الفكرة :)
هذه رواية خادعة!! في البداية توهمك بأنها رواية رومانسية حديثة ثم تصدمك بالتشققات التي خلقتها الحرب الأهلية في سكان الجزائر حتى تتساءل كيف يمكن لانسان طهذه رواية خادعة!! في البداية توهمك بأنها رواية رومانسية حديثة ثم تصدمك بالتشققات التي خلقتها الحرب الأهلية في سكان الجزائر حتى تتساءل كيف يمكن لانسان طبيعي أن يخفق قلبه بالحب في هذه الأحداث الموحلة بالدم؟! حينما تتغلب على الملل القاتل الذي تتمنى معه أن تحترق الرواية في يدك والذي يستمر لـمائة صفحة تقريبـًا،حيث تحكي البطلة عن حبها لفاوست وأوهامها وغيرتها وووو...إلخ إلخ واستخدمت لأول مرة منذ زمن طويل أسلوب القراءة السريعة لتخطي هذا الجزء. تبدأ الأحداث في التصاعد ونتعرف أكثر على حياة ياما وعالمها المضطرب. تعاطفت كثيرًا مع والدتها ووالدتها فيرجي المسكينة وشعرت برغبة قوية في البكاء حينما عرضت حكاية الطفلة الصغيرة التي قتلها الإرهاب في صحن المسجد وهي تطعم الحمام ولكنني تماسكت لكي لا أنتحب في وسط حافلة ملأى بالوجوه السعيدة بالرحلة! حكاية فاوست جاءت مملة وسخيفة ولم أتعاطف معها،ربما لأنني لست شخصية رومانسية أصلاً والروايات الرومانسية التي أشعر بالبطلة فيها منبطحة نحو مشاعرها تصيبني بالحموضة. تمنيت أن يفرد الكاتب أكثر لشخصية ديدالوس،أحببت ظهورها جدًا. كتابة بعض السطور بالفرنسية داخل الرواية لم تزعجني بصراحة ربما لأنني اتخذتها فرصة لتمرين لغتي. وربما كان الاسم الأفضل لهذه الرواية: الفراشة الزرقاء فحقيقة لم أر أي لون تتحدث عنه البطلة بشغف سوى اللون الأزرق لون الفيسبوك!
نجمة، للحكاية نجمة، لأسماء الشخصيات نجمة، لأنها أعجبتني. أما النجمة الأولى المنتقصة؛فبسبب طول بعض الأحداث ومللها والنجمة الثانية،لأن شخصية فاوست لم تعجبني مطلقـًا.