أنا Quotes
2,335 ratings, 3.87 average rating, 393 reviews
أنا Quotes
Showing 1-30 of 75
“وخلاصة التجارب كلها في الحب أنك لا تحب حين تختار ولا تختار حين تحب، وأننا مع القضاء والقدر حين نولد وحين نحب وحين نموت”
― أنا
― أنا
“كلا .. لست أهوى القراءة لأكتب، ولا أهوى القراءة لازداد عمراً في تقدير الحساب .. وإنما أهوى القراءة لأن عندي حياة واحدة في هذه الدنيا، وحياة واحدة لا تكفيني، ولا تحرك كل ما في ضميري من بواعث الحركة. والقراءة دون غيرها هي التي تعطيني أكثر من حياة واحدة في مدى عمر الانسان الواحد، لأنها تزيد هذه الحياة من ناحية العمق، وإن كانت لا تطيلها بمقادير الحساب.
فكرتك أنت فكرة واحدة .. شعورك أنت شعور واحد .. خيالك أنت خيال فرد إذا قصرته عليك .. ولكنك إذا لاقيت بفكرتك فكرة أخرى، أو لاقيت بشعورك شعوراً آخر، أو لاقيت بخيالك خيال غيرك .. فليس قصارى الأمر أن الفكرة تصبح فكرتين، أو أن الشعور يصبح شعورين، أو أن الخيال يصبح خيالين .. كلا .. وإنما تصبح الفكرة بهذا التلاقي مئات من الفكر في القوة والعمق والامتداد. [..] لا أحب الكتب لأنني زاهد في الحياة .. ولكنني أحب الكتب لأن حياة واحدة لا تكفيني .. ومهما يأكل الانسان فإنه لن يأكل بأكثر من معدة واحدة، ومهما يلبس فإنه لن يلبس على غير جسد واحد، ومهما يتنقل في البلاد فإنه لن يستطيع أن يحل في مكانين. ولكنه بزاد الفكر والشعور والخيال يستطيع أن يجمع الحيوات في عمر واحد، ويستطيع أن يضاعف فكره وشعوره وخياله كما يتضاعف الشعور بالحب المتبادل، وتتضاعف الصورة بين مرآتين”
― أنا
فكرتك أنت فكرة واحدة .. شعورك أنت شعور واحد .. خيالك أنت خيال فرد إذا قصرته عليك .. ولكنك إذا لاقيت بفكرتك فكرة أخرى، أو لاقيت بشعورك شعوراً آخر، أو لاقيت بخيالك خيال غيرك .. فليس قصارى الأمر أن الفكرة تصبح فكرتين، أو أن الشعور يصبح شعورين، أو أن الخيال يصبح خيالين .. كلا .. وإنما تصبح الفكرة بهذا التلاقي مئات من الفكر في القوة والعمق والامتداد. [..] لا أحب الكتب لأنني زاهد في الحياة .. ولكنني أحب الكتب لأن حياة واحدة لا تكفيني .. ومهما يأكل الانسان فإنه لن يأكل بأكثر من معدة واحدة، ومهما يلبس فإنه لن يلبس على غير جسد واحد، ومهما يتنقل في البلاد فإنه لن يستطيع أن يحل في مكانين. ولكنه بزاد الفكر والشعور والخيال يستطيع أن يجمع الحيوات في عمر واحد، ويستطيع أن يضاعف فكره وشعوره وخياله كما يتضاعف الشعور بالحب المتبادل، وتتضاعف الصورة بين مرآتين”
― أنا
“فلسفة حياة في بضعة سطور: غناك في نفسك، وقيمتك في عملك، وبواعثك أحرى بالعناية من غاياتك، ولا تنتظر من الناس كثيراً تحمد عاقبته بعد كل انتظار.”
― أنا
― أنا
“هذه الندرة في الكتب التى تيسرت لي أيام التلمذة وما بعدها علمتني دستور للمطالعة أدين به إلى الآن و خلاصته أن كتابا تقرأه ثلاث مرات أنفع من ثلاثة كتب تقرأ كلا منها مرة واحدة”
― أنا
― أنا
“إننا نكبُر بالليل جداً يا صاح. إن الليل هو عالم النفس، وأما النهار فهو عالم العيون والأسماع والأبدان .. اننا بالنهار جزء صغير من العالم الواسع الكبير، ولكن العالم الواسع الكبير جزء من مدركاتنا حين ننظر إليه بالليل، وهو في غمرة السبات أو في غمرة الظلام. ذلك النجم البعيد الذي تلمحه بالليل هو منظور من منظوراتك ووجود منفرد بك أمام وجودك. ذلك الصمت السابغ على الكون هو شيء لك أنت وحدك رهين بما تملأه به من خيالك وفكرك، ومن ضميرك وشعورك.
تلك المدينة الصاخبة التي نضيع فيها إذا أضاءتها الشمس هي شبح مسحور يلقيه رصد الليل تحت عينيك، وهي ضائعة كلها إذا لم ت��خذها في حوزة نفسك، ومجال بصرك. [...] أنت عالم النفس بالليل، كأنما توازن وحدك عالم الأنظار والأبدان وأنت تشمل الدنيا بالليل وهي تشملك بالنهار. وأنت في حضرة أعظم من حضرة الحس حين لا حس يشغلك عن عالم السريرة .. أنت في حضرة الخالق حين لا تكون في حضرة المخلوقات.”
― أنا
تلك المدينة الصاخبة التي نضيع فيها إذا أضاءتها الشمس هي شبح مسحور يلقيه رصد الليل تحت عينيك، وهي ضائعة كلها إذا لم ت��خذها في حوزة نفسك، ومجال بصرك. [...] أنت عالم النفس بالليل، كأنما توازن وحدك عالم الأنظار والأبدان وأنت تشمل الدنيا بالليل وهي تشملك بالنهار. وأنت في حضرة أعظم من حضرة الحس حين لا حس يشغلك عن عالم السريرة .. أنت في حضرة الخالق حين لا تكون في حضرة المخلوقات.”
― أنا
“:فلسفة حياة في بضعة سطور
غناك في نفسك ، وقيمتك في عملك ، وبواعثك أحرى بالعناية من غاياتك ، ولا تنتظر من الناس كثيراً”
― أنا
غناك في نفسك ، وقيمتك في عملك ، وبواعثك أحرى بالعناية من غاياتك ، ولا تنتظر من الناس كثيراً”
― أنا
“لقد علمتني تجارب الحياة أن الناس تغيظهم المزايا التي ننفرد بها ولا تغيظهم النقائص التي تعيبنا، وأنهم يكرهون منك ما يصغّرهم لا ما يصغّرك، وقد يرضيهم النقص الذي فيك لأنه يكبرهم في رأي أنفسهم، ولكنهم يسخطون على مزاياك لأنها تصغّرهم أو تغطي على مزاياهم.. فبعض الذم على هذا خير من بعض الثناء، لا بل الذم من هذا القبيل أخلص من كل ثناء لأن الثناء قد يخالطه الرياء. أما هذا الذم فهو ثناء يقتحم الرياء.”
― أنا
― أنا
“أنا لا ألومُ ولا أُلَامُ, حَسْبِي مِنَ الناسِ السَّلَام
أنا إن غنيتُ عن الأنَامِ, فقد غنيتُ عَن المَلَام”
― أنا
أنا إن غنيتُ عن الأنَامِ, فقد غنيتُ عَن المَلَام”
― أنا
“إيماني بالأدب أنه رسالة عقل إلى عقول ووحي خاطر إلى خواطر ونداء قلب إلى قلوب ، وأن الأدب في لبابه قيمة إنسانية وليس بقيمة لفظية”
― أنا
― أنا
“غــِـناك َ فى نفسـِـكَ ، و قيمَتـِك فى عمــَلـِـك ، و بواعثـُك أحرى بالعناية من غاياتك ، و لا تنتظر من الناس كثيرا ً”
― أنا
― أنا
“في العشرين كنت كالمسافر الموعود في رحلته بأمتع المناظر وأعجب المفاجآت، فلا ي��ال يعرض عما يراه لأنه دون ما كان ينتظر ويتخيل، ولا يزال مستهيناً بالحاضر أملاً فيما يليه. أو أنني كنت في العشرين كالجالس على المائدة وهو يظن أن أطايب الطعام لا تزال مؤخرة محجوزة، لأنه لم يجد أمامه طعاماً يستحق الاقبال فهو لهذا يصيب منها القليل ويعف عن الكثير، ويزهد فيما بين يديه ويتشوق لما بعده.”
― أنا
― أنا
“الشخص الذي يسيء إلى وطنه أو إلى الإنسانية، يجب أن نقاطعه وأن نحمل عليه، وإلا اعتبرناه أحسن من الإنسانية أو الوطن.”
― أنا
― أنا
“وتعمدت العبث والدعابة فقلت لصاحبي: ليتنا نسمعها [أي الموسيقى] دفعة واحدة في وقت واحد! ترى كيف تتلقاها المسامع التي تطرب لها متفرقة؟ أليس من حقها أن تسر بالكثير أضعاف سرورها بالقليل؟
قال صاحبي: ما أحسب أن أحسن الأنغام إذا قيلت معاً تفضل أسوأ الأصوات وأنكرها في الآذان.
قلت: ألا نستخلص من ذلك عبرة من عبر الحياة العظمى؟ أليس الذين يتعجلون النعم فيخيل إليهم أن ازدحامها خير من تفرقها وأجمع لمحاسنها يخطئون كما يخطيء الذين يتعجلون النغم فيحسبون أن مائة لحن في وقت واحد خير من اللحن الفرد وأوفى؟
شيء واحد في وقت واحد، وجميع الأشياء في جميع الأوقات .. وهذا هو نظام العيش وقوام الجمال في كل نفع وكل سرور.”
― أنا
قال صاحبي: ما أحسب أن أحسن الأنغام إذا قيلت معاً تفضل أسوأ الأصوات وأنكرها في الآذان.
قلت: ألا نستخلص من ذلك عبرة من عبر الحياة العظمى؟ أليس الذين يتعجلون النعم فيخيل إليهم أن ازدحامها خير من تفرقها وأجمع لمحاسنها يخطئون كما يخطيء الذين يتعجلون النغم فيحسبون أن مائة لحن في وقت واحد خير من اللحن الفرد وأوفى؟
شيء واحد في وقت واحد، وجميع الأشياء في جميع الأوقات .. وهذا هو نظام العيش وقوام الجمال في كل نفع وكل سرور.”
― أنا
“ذلك الصمت السابغ على الكون هو شيء لك أنت وحدك رهين بما تملؤه به من خيالك وفكرك، ومن ضميرك وشعورك.”
― أنا
― أنا
“إن الإنسان لا يرائي بحب الطعام الجيد أو الطعام المفيد، انه يحبه في السر كما يحبه في العلانية، وإنه ليبذل فيه ثمنه وإن غلا ويجلبه من مكانه وإن بعد وإنه ليكتفي به ويحسبه جزاء حسنا ولا ينتظر عليه المثوبة أو الشكران من أحد لأنه يتناوله لنفسه ولا يتناوله مرضاة لغيره.
وهكذا طعام العقل أو طعام الروح حيثما عرفت الروح ما يصلح لها وما يليق بها من طعام، انها لا تستريح بغيره ولا تتوانى عن طلبه ولا تنتظر المثوبة أو الشكر لأنها تختار غذاءها فتحسن اختياره ولا ترضى بما دونه. وإنما من المهم أن تعرف هذا الغذاء فإذا هي عرفته فلا باعث لها إلى الخير أقوى من الشوق إليه ولا وازع لها ولا عقوبة تخشاها في سبيله أوجع من فواته والحرمان منه.”
― أنا
وهكذا طعام العقل أو طعام الروح حيثما عرفت الروح ما يصلح لها وما يليق بها من طعام، انها لا تستريح بغيره ولا تتوانى عن طلبه ولا تنتظر المثوبة أو الشكر لأنها تختار غذاءها فتحسن اختياره ولا ترضى بما دونه. وإنما من المهم أن تعرف هذا الغذاء فإذا هي عرفته فلا باعث لها إلى الخير أقوى من الشوق إليه ولا وازع لها ولا عقوبة تخشاها في سبيله أوجع من فواته والحرمان منه.”
― أنا
“لا يخطر لك على أية حال أنني أنزل بقدر الموسيقي العظيم عن قدر المصلح العظيم أو الزعيم العظيم. ان الأئمة الموسيقيين أندر في العالم من أئمة الاجتماع وأئمة السياسة، فلا تحسبنه حتماً لزاماً أن يكون زعماء الاجتماع أو السياسة أعظم من زعماء الفنون، لأن المعول على الكفاءة اللازمة للعبقرية لا على أثرها في مواطن الجاه والسلطان. وليست حاجة الناس إلى الشيء هي مقياس العظمة فيه، لأن الناس يحتاجون إلى سنابل القمح ويستغنون عن اللؤلؤ، وليس القمح بأجمل ولا أبدع في التكوين ولا أغلى في الثمن من الجوهر الذي لا نحتاج تلك الحاجة إليه.”
― أنا
― أنا
“فإن الكتب طعام الفكر . وتوجد أطعمة لكل فكر كما توجد أطعمة لكل بنية . ومن مزايا البنية القوية أنها تستخرج الغذاء لنفسها من كل طعام . وكذلك الإدراك القوي الذي يستطيع أن يجد غذاء فكرياً في كل موضوع .. !”
― أنا
― أنا
“ولماذا أعود طالبا؟
إن كانت العودة للتكفير عن خطيئة الألعاب الرياضية فالصلح معها
على طريقتنا المختارة يغنينا عن مشوار الرجوع كل تلك السنين
كلا..لا أحب أن أعود،لأن الحاضر خير من الماضي فيما أرى
وبخاصة حين نعود إليه،وإنما يحلو الماضي حين ننظر إليه بأعيننا الحاضرة
فلننظر بها قانعين إلى ما بأيدينا من السنين”
― أنا
إن كانت العودة للتكفير عن خطيئة الألعاب الرياضية فالصلح معها
على طريقتنا المختارة يغنينا عن مشوار الرجوع كل تلك السنين
كلا..لا أحب أن أعود،لأن الحاضر خير من الماضي فيما أرى
وبخاصة حين نعود إليه،وإنما يحلو الماضي حين ننظر إليه بأعيننا الحاضرة
فلننظر بها قانعين إلى ما بأيدينا من السنين”
― أنا
“الإنسان لا ينبذ الحياة إلا بقوة مستمدة من الحياة. ومن أجل هذا كانت نسبة الانتحار بين الشبان أكبر من نسبة الانتحار بين الشيوخ.”
― أنا
― أنا
“ليست حاجة الناس إلى الشيء هي مقياس العظمة فيه،لأن الناس يحتاجون إلى سنابل القمح ويستغنون عن اللؤلؤ وليس القمح بأجمل ولا أبدع في التكوين ولا أغلى في الثمن من الجوهر الذي لا نحتاح تلك الحاجة إليه”
― أنا
― أنا