حازم's Reviews > ذاكرة الجسد

معقولة؟؟

أنا مش مصدقني :D

ايه دة :D
بجد!

اجي اغلس هنا بقى

@إسراء:
شفتي؟ :D
والله بس عشان أصدر حكمي بعد قراءة، مش من آراء أو قراءات متقطعة :)
::
@هبة:
غلسي براحتك، جود ريدك ومطرحك :D

هو معاك حق اكيد انه عشان تحكم عن قراءة

بس بجد ربنا يعينك

انا ماقرتلهاش غير نسيان وكام ديوان كدة المفروض انهم شعر وجاتلى ديسفوريا من احلام وممكن اكتئب لو فكرت اقرالها حاجة تانية

ربنا يعينك فعلا :)

ما أنا بقرأ معاها عصر العلم، زويل يعمل لي الدماغ، وأحلام تفك اللي عمله زويل، وهكذا
:D

حلوة "العملية" القرائية
.
.
بالمناسبة أنا منهدش إنك ..
اتأخرت كتييير يا حبيبي

اتأخرت كتييييير :)
.
.
بس على كلٍ في انتظار رأيك

هى اسلبوبها الادبي حلو بس كتركيبه رواية مش اوى بس كتاب نسيان كان حلو

إبراهيم: اتأخرّت كتير عشان كنت رافض بصراحة القراءة ليها، من كتر ما سمعت، وما قرأت من مقطتفات، بس اهو قلت نجرّب، وإن شاء الله أول ما أخلّصها ححط رأيي اللي شكله كدا حيبقى صادم
:D
::
سما: فعلاً، دا اللي أنا حاسه بالظبط، على رأي هبة: تنفع يتاخد منها استيتس بس :D

يااااه يا حازم

لئن كانت ذاكرة الجسد مثيرة للغثيان .. من وجهة نظرك (التي أحترمها) فسأقول على الأدب السلاااام
:)

لولا اختلاف الأذواق بقى يا عمنا.. صدقنّي في أجزاء كنت بسيب الكتاب مش قادر من كتر التفاصيل دي :D

لكن الشق السياسي كما ذكرت كان حلو، لكنه مظهرش غير متأخر، وتحس أنّه مقحم، وسط هذيان الرجل لفتاته..

بس بالمناسبة كثير من الأصدقاء عندي في ريفيوهم ذكروا نفس فكرة إثارة الغثيان :D

مفيش مكتبة أروحها وألاقي بنات متجمعين إلا وألاقيهم قدام كتبها فتلقائيا تلقائيا استبعدت إني أقرالها

أنا كمان يا محمد، ومشرتش الكتاب بالفعل، لكن صديقة أعارتني إياه :D

الله أكبر ! أخيرًا حد وافقني في رأيي، أنا بصراحة شايف إن الثلاثية دي (معرفتش أكملها حتّى) تصلح زي ما انتا بتقول، مجرد مقتطفات في جرو�� (ما قرأت)، تشيّرها وخلصت على كده !

أحييك على النجمتين (وبيني وبينك ممكن عشان احنا رجّالة فحاسيّن بإن الإسلوب ضعيف وكله هذي، احلام اسلوبها نسائي "صرف، دي إذا كانت بتقول في "نسيانكوم يحظر بيعه للرجال :D )

أهلاً وسهلاً يا عبدو :D
بالظبط، وهي عندها القدرة على تلك الصياغة الخاصة بمما قرأت، لكن طالما ذلك فلم لا تكتب مثل رمل وزبد لجبران أو قصاصات قابلة للحرق لأحمد خالد توفيق، وقتذاك الأمر سيكون مغايراً، أمّا رواية، وبهذا الحجم، فهناك تفاصيل لا أرى لها طائل روائياً.

مقرأتش نسيان، ولا بقيّة الثلاثية، صديقتي نصحتني بهذه كبداية، وكختام أيضاً :D

عزيزي عبدو
بما إني اتفقت مع حـازم على إني هفتح "كشك" للذوق الأدبي
فأحب أن أحيطك علمًا بأن كتابة أحلام أو طريقتها لا تسمى فيما يسمى بالأدب بـ طريقة نسائية أو "أسلوب نسائي" لأنه حد علمي لا يوجد هذا الفرع من الأساليب ، بل هي تنتمي في الأصل والأساس إلى اللغة الشاعرية التي قد يتقبلها البعض لدرجة الافتتان ويضيق بها البعض الآخر لدرجة الغثيان
.
.
ومن الذين أراهم كتبوا بهذه الطريقة
بهاء طاهر ـ في الحب في المنفى ..تحديدًا
.
واسيني الأعـرج
(بالمناسبة يتهمون رواياته دائمًا بهذه التهمة الجاهزة، أنها روايات مقتطفات، في حين أن للرجل منجز روائي قدير)
.

وطبعًا محمد حسن علوان
.
وبثينة العيسى

.
وإبراهيم عادل كقارئ نهم للروايات يتهم الكتَّاب العرب ـ غير المصريين ـ بشيوع واستخدام هذا الأسلوب من الكتابة

وهو يأسف إذ أنه يعجبه :)

يا رااااجل بهاء طاهر في الحب في المنفى كان كدا؟
:D
مش شايف دا الحقيقة، وواسيني الأعراج وعلوان وبثينة لا أقدر على الحكم، لأنني للأسف لم أقرأ لهم، لكني أعدك بفعل ذلك
بالعكس لا تأسف يا صديقي، لولا اختلاف الأذواق، أنا مؤمن بالمقولة دي بشكل كبير

والله يا حازم ده على حسب تعريف لـ (كـدا) التي تقصدها
فـ كدا دي عندي هي اللغة الشاعرية التي لم يبالغ بهاء طاهر طبعًا في استخدامها، ولكنها وجدت عنده بشكل ملحوظ ، حتى أني كنت قد عزمت على كتابة شبه مقابلة بين الروايتين ..
ولكني لم أفعل :)
.
وخلاااص، عشان خاطرك مش هأسف تاني

بالظبط، لم يبالغ، هنا مربط الفرس، وكمان كان في أحداث أكتر، وشخوص، ورواية!
لغته كانت شاعرية أيضاً في نقطة النور، لكن توفرّت العوامل السابقة كذلك..
:)
..
حبيبي :D
>>
بس اكتب، حتبقى أفضل من أحلام صدقّني إن شاء الله :)

رد موجه لطرفي الحديث لوكشة واحدة :

فعلًا، مفيش ما يُسمّى بأسلوب نسائي، هيّا لغة شاعرية زي مابتقولوا، اللي أنا مبطقهاش في طارق امام (الراجل)، فما بالك بأحلام مستغانمي ! :D

وزي ما حازم مابيقول، كان ممكن أتقبل اللغة دي لو مكنتش في رواية.

وزي ما إبراهيم بيقول، فيه ناس مفتونة وناس مش كده، أنا من الناس اللي مش كده، اللي بيوصل الأمر معاهم لدرجة ما قبل الغثيان !

والإختلاف في الرأي لا يفسد للقُرّاء قضية :)

__

(سؤال في ودنك أستاذ إبراهيم، لا داعي إنك تجاوب عليه هنا، أسلوب حضرتك شاعري في "المسحوق والأرض الصلبة" ولّا لأ ؟! أصل لو كده يبقى أنا وقعّت نفسي في مأزق لا أُحسد عليه).

ههههههههههههههههههه
حلوة نصيحتك قوييي

هوا إنتا تعرف المسحوق والأرض الصلبة منييين ياا عبدو باشا؟؟

هوا أي حد كده بقى بيتكلم عن أمهات الكتب؟؟

.
.
وبعدين أنا مش فاهم هبة (من نافذة تطل على الميدان) بتضحك على إيه ؟؟؟

عبدو: عظيمة جملة لا يفسد للقُرّاء قضية هذه
::
هبة: هههههههههههههههههه.. أي خدعة
:D

إبراهيم: طبعًا يعني، أنا متمعّن في أمهات الكتب، لازم أكون عارف الكتاب العظيم ده.

أنا كنت هجيبه على فكرة، شوفته مرة في المكتبة بس قبل ما أعرف المدونة العالمية (أنا وأنا) :D
هروحّها تاني الأسبوع الجاي، وأحاول أدور ع الكتاب وأجيبه، مبهزرش على فكرة :D

.
وعلى ما أعتقد هبة بتضحك على نصيحة حازم اللي فوق:

الرواية تصلح لاقتطاع جمل تصلح ك"
status
"على الفيس بوك

.....
هذا والله تعالى أعلى واعلم.

لأ هبة بتضحك على نصيحة الكيس أغلب الظن :D

ياااااااااالهوي ع الغلااااسة

طب الحمد لله إنها مالقتش الكتاب

ما تقولهاش إني شمتان

‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘

عبدو، بجد بجد، شفت الكتاب ده فييين ؟؟؟

أصله تقريبًا اتمنع توزيعه أواخر 2008
:)
.
لو لاقيت نسخة إبقى هات لي معااك

حازم: تمام، فوهُمت دلوقتي ! :D

إبراهيم: بما إنّي من شبه ساكني المنصورة فأنا لقيتها في مكتبة (بوكس أند بينز)ـ وده كان من حوالي 4 شهور ! وكانت بكميات معقولة (لقيت 4 أعداد في وشي تقريبًا)، ومستعد أجبلك كل النسخ اللي عندهم لو عايز :D

....
ونكتفي بهذا القدر عشان حازم أكيد زهق من الشات اللي اُقام عنده هنا.

لا يا عم زهقت ايه متقولش كدا، دا انتوا منورين والله بإضافتكم الريفيو والدنيا :D

:)

وأنا بقوول الكتاب راااح فيين

أتاااري المنصوريين محتكرينه

بص يا عبدو باشا

بما إنك شفته ف بوكس آند بينز، وهي حد علمي مكان محترم
.
فلا تشترِ قبل أن تجرب البضاعة

شوف كده حلو وبيلعب

ولا شاعري وخزعبلي .. ومش جايب همَّه :)
كان لابن علوان مقولة آآثرتها عنه
في سقف الكفاية
يقول

لا أحب الكتابة الثديية تلك التي تلد وتهتم بصغارها، بل أحبذ أن أترك ما أكتبه ليواجه الحياة وحده، ويتعلم الصمود وحده، فلن أكون معه عندما يواجه قارئا ما
.
.

:)

من عنيّا حاضر، وعجباني أوي المقولة.

وأنا على ثقة إن الكتاب -والكاتب- مش هيخذلوني إن شاء الله :)

اخي حازم فرحني رايك فعلا مجرد هذيان واستعراض لغة وبس . مملة ومزعجة ايضا . شكرا لانك صريييييح وتعليقات الزملاء في الموقع دمها خفيف

لا شكر على الصراحة أختي، فهي واجب علينا في آرانا الأدبية بالذات؛ لأنها في النهاية تبقى أذواق.. :)

بصراحة هي كأسلوب رووووعة فوق الوصف .. لكن كقصه .. حاسة انها فارغة وقصة تافهه بصراحة والحشو بتاع ال 400 صفحة رغي كتير وثرثرة من الراوي "خالد" ممكن تختصر في 200 صفحة بس ..

أقل من 200 بكتير كمان.. :)

يراها النقاد رواية رائعة ثائرة متجددة في صورها الشاعرية وتاريخيتها السردية وزخم أحداثها المتواصل، ويعتبرها من أفضل روايات القرن بفضل لغتها الشاعرية وسردها الحكائي البصري وصورها المتجددة. وقد أبدعت في الكتابة التي تجمع بين الواقع والخيال الأدبي. اذا لم تفهمها فاليك الخلاصة
رسام يدعى "خالد بن طوبال " فقد ذراعه أثناء الحرب ويقع في غرام فتاة جميلة، هي ابنة مناضل جزائرى كان صديقاً لخالد أثناء ثورة التحرير، لكنه قُتل أثناء الحرب التحريرية الكبرى ضد الاستعمار الفرنسي للجزائر.اما هي فتغرم بصديق له وهو مناضل في الثورة الفلسطينية لكنها تواجه تقاليد مجتمعها خاصة بعد زواجها من ضابط كبير ذو نفوذ ضخم في الحكومة الجزائرية