The most amazing mind-blowing source of sci-fi.. The Future of the Mind as it's entitled all the works, scientific researches and theories including tThe most amazing mind-blowing source of sci-fi.. The Future of the Mind as it's entitled all the works, scientific researches and theories including the mind and the future we're all aspired for or still dream of!...more
A very educative book! I truly liked and enjoyed reading it! Very good one for either individuals, teachers or parents..
Experiments, theories and reseA very educative book! I truly liked and enjoyed reading it! Very good one for either individuals, teachers or parents..
Experiments, theories and researches by scientists and psychologists trying to find the secrets behind how the human brain can learn something new and what best strategies to achieve the most promising results according to many experiments since the late 19th century!...more
كتب ينبغي للجميع الاطّلاع عليها قد تتفق كلية مع آراء مؤلفيهم، قد تتفق جزئيا وقد لا تتفق إطلاقا
وهذا غير مهم وليس الهدف أن يعجبك قول الكاتب ولا أن تتفق مع آرائه الهدف أن تقرأ، أن تسأل ولا تقبل أن تدرب دماغك على أن يكون مطاطيا يتمدد ويتقلص لا بلاستيكا صلبا تدربه على استيعاب كل شيء وفي نفس الوقت ليس تقبل أي شيء
الكواكبي درس شيئا مهما للغاية، مازال السؤال الدائر إلى وقتنا الحالي بعد 112 سنة من كتابه هذا ما السبب في ضعفنا وتقهقرنا المتواصل؟
بعد بحثه المتعمق الطويل وجد أن السبب الرئيس هو الاستبداد، استبداد حكامنا وتقبل الشعب بصدر رحب بهذا الاستبداد
قد يكون فعلا هذا هو السبب وقد يكون سببا ثانويا لسبب آخر أعظم وهذا لا يهم فعلا ما يهم هو وجع رأسي والألم الذي يخز عقلي وقلبي، لأن كل ما ذكره الكواكبي كان قبل أكثر من قرن قرن!!! وبالأحرى كان شيئا واقعا منذ قرون قبل ذلك -_-
في وقت أغلب الدول العربية والإسلامية كانت تحت سطوة الاستعمار في وقت كان العالم الإسلامي فيه أحط ما قد يكون في وقت كان الجهل والفقر والاستعمار كل ما يهم الناس لأنهم في صراع للعيش
الآن في عصر العلوم والتكنولوجيا وحتى وإن مازلنا أحطّ الأمم إلا أن الجهل داء يصيب البلهاء عديمي العقل ولكننا ما زلنا نشاهد ونرى بأمّ أعيننا سطوة الاستبداد ورضى الناس بعيشهم في هذا الواقع
بعد كل ما حدث في تونس ومصر وليبيا واليمن وسوريا و... وتيقن الجميع من فوضى الدول والحكومات وما مازال يحدث في كل العالم العربي من المحيط للخليج قد يكون واضحا وضوح الشمس بيوم صيفي حار في أماكن وقد تكون الشمس مغطاة بشمسيات ذهبية بأماكن أخرى
ولكن مازالت ومازلنا
السؤال الذي مازال يحيرني هو كيف يرضى الناس بالاستبداد؟
فهمنا أن الطريق مازال طويلا لنتعلم كيف لنا أن نحارب مستبدّا ولكن يا عبد الله ارفض قل لا ولو بقلبك!! لا ترفع صوتك فقط افهم أن حكومتك حكومة استبداد
وشر البلية المضحك هو أن بيوتنا محكومة بالاستبداد "إنّ اللّه لا يغيّر ما بقوم حتّى يغيّروا ما بأنفسهم"...more
It would be easy to stereotype Christopher McCandless as another boy who felt too much, a loopy young man who read too many books and lacked even a moIt would be easy to stereotype Christopher McCandless as another boy who felt too much, a loopy young man who read too many books and lacked even a modicum of common sense. But the stereotype isn't a good fit. McCandless wasn't some feckless slacker, adrift and confused, racked by existential despair.
To the contrary: His life hummed with meaning and purpose. But the meaning he wrested from existence lay beyond the confortable path: McCandless distrusted the value of things that came easily. He demanded much of himself more, in the end, than he could deliver.
----------
"I've decided that I'm going to live this life for some time to come. The freedom and simple beauty of it is just too good to pass up."
This book began as an article in the Outside magazine before Jon Krakauer had followed the story of the young Christopher McCanless who left his life behind and took his road Into the Wild immediatly after graduating, with honors, from Emory University in the summer of 1990, changed his name, gave the entire balance of a $24,000 savings account to charity, abandoned his car and most of his possessions, burned all the cash in his wallet.. He lived two years hiking, living his life as he wanted it to be before his dream took him to the alaskan wild, to Fairbanks bus 142 where he stayed for 112 days before he died of starvation by swainsoning poisoning, just an ennecent error took his life. "I HAVE HAD A HAPPY LIFE AND THANK THE LORD. GOODBYE AND MAY GOD BLESS ALL!" was his goodbye note..
----------
An amazing story was told by people met Chris on his road, friends he made and kept in touch with by letters and postcards were sent to them, his parents whose he was angry with, his sister who was his best friend and some journals he left and quotes in his books he highlighted.. The most impressive letter was his last letter to his 80 yo friend Ronald <3 Maybe he was crazy, maybe was just too romantic what I'm sure of is that I'm still impressed, he had a dream, at least he went after it even if he end up dead starving alone in the alaskan wild....more
Just amazing!! For me to give five stars to a novel is something, I just loved it and really felt sad when I finished it, to say goodbye to Liesel, to Just amazing!! For me to give five stars to a novel is something, I just loved it and really felt sad when I finished it, to say goodbye to Liesel, to Rudy, Herr and Frau Hubermann.. This story was really something brilliant!! And it did brought my tears at the end :(...more
أول قراءة لي لعلي الوردي وأنا أسمع أفكاره وآراءه أحسست بنفسي في عالم آخر أنظر لتاريخنا لواقعنا وبتعبير أدقّ لثورات ما سميت
بالربيع العربي
هو التاريخ يعيأول قراءة لي لعلي الوردي وأنا أسمع أفكاره وآراءه أحسست بنفسي في عالم آخر أنظر لتاريخنا لواقعنا وبتعبير أدقّ لثورات ما سميت
بالربيع العربي
هو التاريخ يعيد نفسه علي الوردي يجمع كل شيئ بكتاب أصدرت طبعته الأولى سنة 1954
كتاب رائع، شجاع فعلا قال بما لم أتجرأ على التفكير به لكنني أتبنى الكثير من أفكاره الكثير، وليس كلها لأنني أظنه مشى بطريق مختلف يحمل الكثير من الشجاعة فاعتاد الطريق ولم يستطع أن يتراجع قليلا عند مواقف تستحق الرجوع كما أن مراجعه لم تقنعني، لم يكن من بينها مرجع تعود إليه من غير البحث عن مرجع هذا الأخير
وكذا مراجعه لمستشرقين ( الكثير الكثير بل أكثر مما ينبغي) لست متأكدة من رغبتي لسماعهم يتكلمون عن الإسلام، قد يكون ضيق فكر مني ولكني لست مستعدة بعد
كل مراجعه تجبرك على قراءة المزيد والمزيد من الكتب هو شيء جيد من جهة لأنه بانتهائي من قراءة كتاب الوردي لدي قائمة طويلة لكتب أود فعلا الاطلاع عليها ومن جهة أخرى جعلني أتردد كثيرا عند كل صفحة وكل مرجع من مراجعه
في الكثير من كلامه أحسسته محمولا على جهات أخرى أو ربما أخذ على عاتقه نفض غبار رؤوسنا الذي يحمل القدسية لشخصيات لا تحمل كل تلك القدسية ولكنه
في حربه هذه لم يتجهز بما يجب تجهيزه لتحقيق نصره
حمَّل كتابه بأقوال لم أسمع بها شخصيا من قبل ولمَّا لم يكن متأكدا من صحتها الكاملة قال بأن هذا ما شعر به فلان وفكر به وهذا كلام بلا معنى وربما.. ولعل.. وليس من المستبعد.. وأحسب أن.. كلمات لا معنى لها مجرد تكهنات!!
عن عثمان وكونه مجرد دمية لبني أمية وكبراء قريش أبو سفيان وكرهه العميق للإسلام حتى بعد دخوله في الدين الجديد، وكيف أنه كرس حياته للانتقام لقريش معاوية,, ومعاوية لوحده تاريخ نظرية المآمرة التي حبكت من طرف سادة قريش وعلى رأسهم أبو سفيان ومعاوية لاسترجاع سطوة قريش بداية مع تشجيع ترشيح عثمان للخلافة الذي مثل لهم الأمل الوحيد وبدأ تشكيل معاوية لجيشه ومكانته في الشام ثم قتل عثمان وعذر الأخذ بثأره ليختلف مع علي وقصص الثلاثي أبو سلمان الفارسي، أبو ذر الغفاري وعمار بن ياسر وحربهم ضد سادة قريش الذين أرادوا
استرجاع أمجادهم الماضية والتي تمثلت فيما بعد بالدولة الأموية
علي، الحسن والحسين مأس��ة كبيرة لوحدها والصراع بين العباسيين والعلويين ...........
كتاب غني جدّا ورغم تحفظي الشديد وأنا أقرؤه إلا أنه أضاف لي الكثير
أظنه غيّر طريقة تفكيري بل جعل فكري أوسع بطريقة أو أخرى، وأنا من كنت أظن أنه لدي فكر واسع اكتشفت أنه كان ضيقا جدا في الواقع
كلّ ما أستطيع أن أقول عن هذه الرواية أنّها ��امست أعماق قلبي من أفضل الروايات العربية التي قرأتها بل قد تكون الأفضل حتى الآن
أن تحمّلك رواية مشاعر مثل هذه كلّ ما أستطيع أن أقول عن هذه الرواية أنّها لامست أعماق قلبي من أفضل الروايات العربية التي قرأتها بل قد تكون الأفضل حتى الآن
أن تحمّلك رواية مشاعر مثل هذه أن تشعر بحزن غريب وأنت تقرؤها لا لشيء سوى أنّه مع كلّ صفحة تقترب من الفراق
قد تكون قراءتي للنسخة الورقية سببا لهذا الإعجاب الكبير لكنّه جزء صغير حزن عميق سكن قلبي بمجرّد غلقي للكتاب،، لدرجة أنّي حضنت الكتاب وأردت البكاء لأنني أنهيته
رواية تجعلك تحسّ بكلّ هذه المشاعر هي رواية عظيمة في نظري دون شكّ وسعود السنعوسي أصبح واحدا من كتابّي المفضلين بشكل أكيد...more