في هذا الكتاب عمل درامي يصور مراحل من حياة فتاة إماراتية حمدة، عاشت في كنف أسرة تقليدية تحكمها نظرة المجتمع التي تبجل الذكر وتهمش الأنثى وكانت لتكون كذلك لولا أن أقدرها ساقتها كي تقف أمام أبواب الشوك وتدخل نحو تاريخ لم تعشهُ حمدة. تواجهُ العديد من التساؤلات الحائرة والهواجس القلقة حتى تجد ضالتها في بيت خالها، فتأخذ حياتها منعطفاً أخر وتولد من جديد إنسانة أخرى حتى ترمي بها الأقدار أمام باب شوك آخر. حمدة يا أنشودة الحب العذري والقلب الطاهر النقي خذينا لزمن تلاشت ملامحهُ ولم نعد نراه إللا في عينيك….
يا طهر حمدة .. ويا حزن حمدة .. ويا قلب حمدة .. ويا عيون حمدة .. جميلة جدا .. بكل تفاصيلها الصغيرة ..ومصطلحاتها الإماراتية الأصيلة .. رائحة دهن العود والحنة والقهوة .. العقوص والتلي وكل الأشياء الجميلة .. أحببتها بحق .. بقدر ما أعادتني إلى طفولتي في قريتي الصغيرة .. بقدر ما أعادتني لزمن تمنيت دائما أن أعيشه .. بقدر ما بذلت الكاتبة من جهد لتصنع لنا لوحة فنية باهرة .. شكرا يا آمنة ..
قرأت الرواية لأجل اللهجة الاماراتية ، ماكنت أظن أانها ستكون بهذا الحزن الجميل! بدأت الرواية بأول صفحة وأنا أتمتم " روايات عبير " لكن الفلاش باك في بداية الرواية أذهلني !! حزنتُ فيها مرتين ، حين أحرق قلبها أبوها ، وحين لملمت نفسها أمها للبعيد ! وُفقتْ آمنة ..!
واعتقد ان النقطة الاخيرة قد تؤثر على انتشارها عربيا .. رغم وضوح لغتها العربية الفصحى في أجزائها الأقل
عن نفسي كثير من مصطلحاتها لم افهمها كمفردات وكادت تضيع لولا السياق الجميل
فما بالك بقاريء مصري قد يسألك : يعني ايه بلاليط حضرتك
قصة جميلة جداً والكثير الكثير من القصائد المحلية لدرجة اقرب الى الاقحام ولكن هذا الاقحام المبالغ فيه قد يكون لخلق مرجع لأجمل ما كتبه الإماراتيون قبل النفط
يبقى السؤال الذي لم تذكر إجابته
من الذي كتب الأشعار الرائعة على لسان راشد في ديوانه ميت غير مرحوم ؟!؟
حمدة .. تلك الصغيره ذات الخصلات الناعمة المسدله على عينيها .. وتلك "العقوس" التي تاخذ شكل شعرها ..
تلك الرواية حوتني ..لاسلوبها الرائع ..اللغة الادبيه الفاخره ..تتخللها اللهجة الاماراتيه طيبة المذاق ..
مازلت اعيش حمدة التي تصارع المجتمع لكونها انثى .. تصارع عاداتها ..تتمرد قليلا لتنكسر وسط جبروت والدها .. خواطرها التي كتبتها بسجع منمق .. ولعها وحبها الشديد للقراءة ..تعلقها بخالها محمد صاحب الفضل على نسج بيوت الفكر والابداع الادبي لها .. راشد الحب الطاهر ..الذي انتظرها منذ والدتها وحتى شاءت الاقدار بعد زمن طويل .. راشد عجزت ان اصف وفائك لحمده ..عجزت ان اقف صامدة امام كلمات الحب باخر الكتاب .. احببت حتى كلماتك السياسيه ..
امها "ام حمد" ..واطلال الشعر تغني من شفتيها دائما .. تذكرني ام حمدة بجدتي .. بالامهات الكبيرات اللاتي عايشن عصر الخضوع وعصر الخبز والعجن ..عصر التلي وحباكة الملابس ..
صالحه ..اتخيلها ذات بشرة سمراء ..ذات انفٍ مفروش ..وشعر مجعد .. اتخيلها كذلك ذات دم خفيف جدا ولسان سليط .. دورك في القصة اعطاها لذة وكسر جمودها ..احببتك ياصالحه ..
ام راشد ..كنت خير رفيقة لام حمد ..
حمد ..انت نسخة سوداويه اراها في شباب كثر
ادعوكم لقراءة الرواية ..فهي بحق تحكي واقعا عشناه او مازلنا نعيشه . ستحبون حمدة كما احببتها
لا أستطيع أن أعتبرها الرواية الاماراتية الأفضل، إلا أنني أستطيع وبكل ثقة -وبالرغم من وجود العديد من الروايات التي كتبها كتّاب اماراتيون- أن أعتبرها الرواية الافضل -وربما الوحيدة- التي تعبّر عن الثقافة المحلية وتعكس حقيقة التراث الأدبي (الاماراتي).
إذا أراد أحدهم قراءة شيء يعبر بصدق عن المجتمع الإماراتي، فلن يجد أفضل من "عيناك يا حمدة" كي يعبّر عنه.
"عيناك يا حمدة" هي ذلك النوع من الروايات التي سيعشقها ويستمتع بها الغرباء عن المجتمع الإماراتي أكثر بكثير من أهل البلد أو المقيمين فيها، وذلك لأنهم سيجدون فيها الكثير من التفاصيل الجديدة والتي ما اعتادوا عليها وتميّز المجتمع الإماراتي عن غيره.
الرواية الناجحة هي تلك الرواية التي تنجح في تحريك مشاعرنا،
و"عيناك يا حمدة" لم تكن وحدها هي التي تبكي، بل كانت عيوننا تبكي معك يا حمدة، وللأمانة فقد بكت كثيرا.
الصراحه كروايه تتكلم عن تراثنا واللهجه وغيرها شي حلو بس كمضمون كانت وايد دراماتيك بطريقه الواحد يتمنى لو مايكملها والعيب انه مره نحس انه امنه شخصيتها اكتملت وصارت مثلا واعيه وجريئه لكن انصدم انه موقفها يصير فجأه ضعيف بدون تسلسل وفجاه كانها مسكينه ..وطفله في الوعي اللي حمده كانت فيه كبنت في العاشره وتقول حكم وكلام واعي وعاقل اكبر من سنها عطاني فكرة معينه وأرجع غيرها في فصل ثاني من الكتاب يعني ماعرف وايد ذبذبتني القصه وشتت الافكار كل ما احاول اثبت على شي
هذه الرواية رواية محلية، تحمل طابع خليجي وإماراتي خالص، نشم من خلالها عبق الماضي القديم، مع نفحات الهواء المحملة برائحة دهن عود شرقي العبق .. بدأت كاتبتنا روايتها من النهاية ثم أوغلت بها إلى عمق الأحداث بطريقة ذكية .. الكاتبة (آمنة المنصوري) التي لقبت نفسها بـ [الغدير العذب] في النسخة الأولى من الرواية، ومنذ النسخة الأولى التي اقتنتها أختي وأنا أفكر في قراءتها حتى جاء هذا اليوم وبين يدي النسخة السادسة، فقرأتها .. أكثر ما شدني لهذه الرواية هو العنوان وصورة الغلاف ولم أتخيل ملامح حمدة إلا في صورة الطفلة الجميلة التي تتوسط الغلاف..
القصة: في عائلة حُرِمَت من الصبيان الذكور، عاشت بطلتنا الصغيرة حمدة .. [كذبة أمها] كما كانت تلقب، حيث بدأت أولى حياتها بكذبة لمجرد كونها فتاة، .. وكان لابد من ذَكر يحمل اسم العائلة وخصوصاً في عائلة لها سيط وسيادة في المنطق�� كعائلة (بو حمد) .. عاشت حمدة حياتها مع عائلة لم تكن لتستوعب أهمية القراءة ولم تكن لتعترف بالفكر، وأن للفتاة دور آخر خارج الإطار الذي رسمه المجتمع آنذاك، ذلك الدور الهامشي الذي يقتصر على البيت والبيت فقط.. حاولت فيها بطلتنا إثبات نفسها، وحقوقها، خارج ذلك الإطار، لم تكن حمدة الفتاة القوية والمتمردة كما تخيلت، كانت لطيفة وسهلة الإنقياد، ربما وضعت الكاتبة محاولة بسيطة من التمرد في حديثها، وفي فصل بدايتها مع القراءة حيث ستمضي بمنعطف آخر يبرز حمدة ويشكلها من جديد كفتاة مثقفة وأكثر نضجاً، بصحبة (خالها محمد)، و (راشد)، لتفتح حمدة (أبواب الشوك) بيديها الصغيرتين وتقرر خوض تلك التجربة بلا خوف لتكتب أولى كلماتها خلف ذلك العنوان وتبدأ حياة جديدة اختارتها لنفسها، إضافة إلى محاولة الكاتبة لإظهار ملامح شخصية حمدة كفتاة خفيفة الدم تحب استفزاز (صالحة) ومشاكستها .. امتزجت القصة بقصة حب عذري وعفيف رسمها الأهل لهما منذ نعومة أظافرهما [فحمدة لراشد وراشد لحمدة] .. قصة حب طاهر في ريعانه، أزهر وأينع مع صفحات الكتب، حب لا ندري إن كانت ستكتمل فصول حكايته، أم ستنتهي ..
..
رأيي وبعض ملاحظاتي على الرواية:
الأسلوب جميل ولغة الكاتبة جيدة، مازجت بين الفصحى واللهجة العامية الإماراتية، إدخالها للهجة الإماراتية أعطى الكتاب نكهة خاصة تتميز بطابع إماراتي خالص، كانت بادرة جيدة من باب حفظ وتوثيق المصطلحات الإماراتية، جعلت الحوارات باللغة العامية أما السرد فكان باللغة الفصحى، أعتقد أن الحوارات غطت على السرد نوعاً ما .. للتنويه فأنا لست من محبي الروايات العامية أياً كانت، ولكن لا بأس بذلك للسبب الذي ذكرته سابقاً، وأظن أن الكاتبة متمكنة من اللغة الفصحى بشكل عام.
أظن أن كتابتها للشعر أعطت قوة للنص في نظري وهذا يحسب للرواية.
أما ما يُحسب عليها: وهو في الحقيقة منذ بداية قراءتي لها وأنا أشعر أن الوصف وردود الفعل أكبر من القضية نفسها بكثير في الغالب.. وهذا أكثر ما لاحظته في معظم فصول الرواية وأحداثها. في فصل بدايتها مع القراءة، فأن تبدأ بديوان حافظ إبراهيم ... وكليلة ودمنة، وهي ماتزال في العاشرة ،، فليس معقول من طفلة أن تفهم تلك المعاني الضخمة والصعبة وتستوعبها بسهولة من المرة الأولى وهي في بدايتها مع القراءة.
..
هذا الكتاب هو الإصدار الأول والوحيد للكاتبة في مجال كتابة الرواية وغيرها إلى الآن، وبما أن الكاتبة متمكنة لا أدري لم لم يصدر لها كتاب آخر مع طول الفترة، وإن كانت تتقن مجال القصص الصغيرة كما ذكر في الكتاب فلم لا تجمعها في إصدار جديد .. الحقيقة هذا السؤال يحيرني؟؟!!
الرواية قطعة من الجمال، بداية لم أتحمس مع الرواية، لكني سريعا اندمجت.
أعجبني في الرواية أنها تصور البيئة الإماراتية القديمة ومراحل تطورها بشكل غير مباشر.
القضايا التي ناقشها الرواية مكررة جدا لكن فكرة الكاتبة ممي��ة ومبهرة
كشفت الرواية عن فكر صاحبتها النير المعتدل المنطقي بعيدا عن التحيز والتحمس السلبي. والإنجراف خلف الشعارات والمستحداث.
أعجبني أن الكاتبة ركزت على إظهار شخصية وأفكارها حمدة بشكل دقيق في كل مرحلة عمرية تشهدها حمدة، فلم تعطي حمدة وهي في سن معين أفكار أكبر من عمرها، كذلك هي لم تبالغ في وصفها كأن تجعلها مثالية بزيادة.
فمثلا عندما تخرجت حمدة من الإعدادية كان نمط تفكيرها يشبه كثيرات من في سنها حقيقة، أي أن الكاتبة أصابت الواقع.
على صعيد آخر، كتبت روايتها بماء ورد عذب حين جعلت الحب هو محرك القصة، الحب الحقيقي الطاهر.. ليس كالذي تحتويه الروايات الفاسدة ولا المسلسلات.
جميلة جدا، شاعرية وعذبة لأبعد الحدود، لغتها جميلة وهي تتنقل بين الفصحى والعامية، وأجمل مافيها امتزاجها الجميل بتراثنا وملامح حياتنا اليومية البسيطة، رواية ترسم وجه الإمارات بجماله وبساطته، بعاداته وتقاليده، بخضوعه وتمرده، بحسناته وعيوبه.. تسلط الضوء على نظرة المجتمع للفتاة كمخلوق ناقص، تابع للذكر ومحكوم عليه بالخضوع المطلق، تصور أوجه المعاناة التي تتحملها الفتاة في ظل ظروف صعبة يفرضها عليها الطرف الأقوى من المجتمع.. رواية تستثير العواطف و تطلق الدموع و تغذي المشاعر بما تنتقيه الكاتبة من أشعار محلية و عربية تمنح الموقف بعدا آخر..
كتاب جميل يحمل من الحزن الكثير! سابقًا لم اكن مفتونة بالشعر النبطي كثيرًا الا انني اغرمت به بعد هذه الرواية الجميلة. أحببت ��يفية توظيف الشعر النبطي لصالح الأحداث و عدم الاحساس بان تلك الأبيات دخيلة على النص
الفكرة العامة رائعة والكتابة عميقة والأحداث والحبكة مترابطة وشيقة! الثقافة العامة للكاتبة مبهرة
النجمة الناقصة سقطت لأن باعتقادي أن الكاتبة اقرنت الكثير من العمق والأفكار الدقيقة بطفلة لا تتعدى العاشرة من العمر!
غير ذلك، أضن أن الكتاب في غاية الروعة و الامتاع فخورة بكِ آمنة في انتظار الجديد
من اروع الروايات الي قريتها .. والي جذبني اسم البطله و عنوان الروايه .. عيناك يا حمةه خلصتها في ليله و قديتها وانا في الثنويه و كانت عندي الطبعه الاولى .. الصراحه من روائع الكاتبه و اتمنى نجوف منها المزيد ... ابدعت
آآآآآه يا حمدة.. ماذا فعلت بي؟ لا أدري من أين أبدأ في كتابة رأيي المتواضع في رواية "عيناك يا حمدة" , هل أبدأ بقوة حبكتها الدرامية؟ أم أبدأ بدقة الوصف والتفاصيل(الغير مملة)؟ أم أبدأ بالشخصيات التي أحببتها والشخصيات التي كرهتها؟ أم أبدأ بالبطلة حمدة؟ أم أبدأ بتسطير اعجابي بموهبة الكاتبة آمنة المنصوري؟ لا أدري!! ولكني سأدع أصابعي تقرر مجرى الكتابة وهي تضرب رؤوس لوحة المفاتيح معاتبة إياها على عدم مقدرتها على إخراج كلمات توفي هذه الرواية حقها!! "عيناك يا حمدة" رواية إماراتية تخلط بين الفصحى والعامية بطريقة جميلة وأنيقة. أبطالها هم "حمدة" " راشد" " الخال محمد" " الوالدة فطيم" "المربية أو الخادمة صالحة" " الصديقة أم راشد" " الأب بو حمد" و "الأخ حمد" . لا أريد أن أسرد أحداث الرواية حتى لو باختصار كي لا أحرقها على من يريد أن يقرأها. لقد عشت معهم, نمت واستيقظت معهم, حضرت أفراحهم وأتراحهم, شاركتهم في مناسبانهم, إلا أنني كنت غير مرئي. استطيع القول بأني أحببت "حمدة" الصغيرة ومشاكساتها المضحكة مع "صالحة", وحزنت وبكيت مع "حمدة" الشابة والأحداث التي عصفت بها. أحببت شخصية "صالحة" المرحة والطيبة. أحببت خفة دمها وبساطتها. أحببت حبها وإخلاصها للعائلة. أحببت أم حمد "فطيم" تلك الأم الحنون المغلوب على أمرها, مع أني عتبت عليها ضعفها الزائد أمام زوجها. أحببت "أم راشد" تلك الصديقة الصدوقة. أحببت "راشد" وحبه وهيامه وعشقه وانتظاره ليظفر ب"بحمدة". أحببت حب "الخال محمد" لابنة أخته "حمدة" وحرصه وخوفه عليها واحتضانه لها. كرهت الأب "بو حمد" طوال الرواية بالرغم من أني تأثرت وشفقت عليه في النهاية. لم أكون أي شعور تجاه "حمد" فهو ربما نسخة من أبيه لكنه كان صغيرا. ولكن أكثر شيئ أحببته هو اللهجة الإماراتية القريبة من القلب..... آمنة المنصوري شكرا لك . شكرا على هذا العمل الرائع. شكرا على "عيناك يا حمدة".
أن تتمكن رواية من أن تخطفك من روتين يومك…فهذا إنجاز. أن تشعر أن رائحة دهن العود والياسمين والصندل يتسرب من بين صفحات الرواية... فهذا إبداع. أن تلامس كلمات حمدة قلبك وتدفع بدموعها دمعك... فهذا إحساس.
تفكر في الرواية فتجد أن الأحداث قد تبدو عادية، واللغة بسيطة انسيابية، ولكنك أثناء القراءة تغرق قي التفاصيل الى حد الانصهار، فتشعر حتى وأن كنت غريب عن البيئة الإماراتية أنك أصبحت جزءا منها. ربما كنت أتمنى لو ضمت الرواية قاموس أو فهرس يبين بعض المصطلحات الإماراتية المستخدمة خاصة تلك في الأشعار الشعبية المذكورة.
رواية لن تنساها بعد الانتهاء منها، بل وقد تعيد قراءتها.
واقتبس منها: "ها قد أتيت محاربا" على حصان من قلق لا حبر عندي أو ورق سيفي ظنون بالية سهمي عهود تحترق وطن يتوق الى الحياة وطن يتوق الى الغرق"
جميلة هي " كذبة أمها " القصة كـ كل جميلة ، الحبكة جميلة .. تستطيع الكاتبه بـ إسلوبها ان تجعلك تتخيل الأماكن و الأحداث وَ تستطيع شم دهن العود و القهوة و لا أنسى طعم السجائر بـ دهن العود .. جميلة هي حمده بطفولتها و شبابها و انتظارها .. جميلة جداً
رواية الطفولة والبراءة / عيناك يا حمده / روايه جميله سلسلته المعنى والعبر أعادتتني للوراء للزمن الجميل للطفولة للبراءه ف جميل أن نعود للوراء # تعليق اقتبسته من صديقة أهديتها الروايه وقد وصفت شعوري حين قرائتها قراءتها ف الوقت المناسب وانهيتها في نفس اليوم
أحببت القصة و أحببت أكثر عيني حمدة ، الروا��ة كانت قريبة جدًا من الواقع ، وصارت أقرب لقلبي ، كمممميية جمال ما تنوصف ، أنهيت قراءتها في 4 ساعات متواصلة ، عشقت القرآة لأجلها "عيناك يا حمدة" كان لها و قع خاص و مميز في قلبي .
حبيت الرواية بكل معنى الكلمة .. بكيت لبكاء حمدة وفرحت لفرحها ..اعجبتني الابيات الشعريه التي كانت تلقيها ام حمدة .. اعجبتني كتابتها باللهجة الاماراتية فاستمتعت بها اكثر ... رواية جمييييلة لمحبين قصص الحب القديمة والارادة والوفاء وتراث الامارات ♥♥..
لا ادري لماذا لم اتوقعها بهذا الجمال .، اتوقع ان صورة الغلاف اعطتني فكره ان الكتاب ليس بهذا المستوى .، ولكن بالفعل احسست بالشعور في هذا الكتاب اني لا اريد الانتهاء به ابدا .، كم تمنيت ان اكون مع حمدة وخالها وراشد مع كتبهم .،
من أجمل الكتابات العربية، يمتزج فيها حس الدعابة والحزن بالاضافة الى الحياة الاماراتية التقليدية البسيطة مع روعة التصوير للأحداث. أستطيع القول حقاً بأني كنت أعيش الاحداث وكأني موجودة في نفس المكان والزمان . بالتوفيق للكاتبة آمنة المنصوري وفي تطّلع لقراءة المزيد من اعمالها .
I'd always heard good reviews of this book, which is why I have it a read. In a nutshell, the book is pretty much a story form of the author's personal views towards issues in her society. The plot itself is not bad, yet the writing makes me look down on the book.
The story displays the main character at different stages of her life, from childhood to young adulthood. However, the complexity of her train of thought does not change at all. These trains of thought that pop into the narrative every few lines are much less the character's than the author's. Every time the character "thinks to herself," she takes a step back and the author becomes the speaker instead.
Otherwise, the incorporation of poetry into the novel is lovely although forced and excessive at times.
رواية ناعمة وعميقة في نفس الوقت، ترجع بنا الى أيام أول مع حلوها ومرها. رواية لا تستطيع محو أثرها الذي يبقيك متعلقا بعيني حمدة. فيها ما يضحكك وما يجتر أطنانا من البكاء. مشكلتها الوحيدة أنها معتمدة كثيرا على اللهجة العامية الإماراتية، ولذلك سوف يصعب وصولها الى العالم العربي مع أنها تستاهل ذلك. أهنئ كاتبتها وأتمنى منها المزيد من هذه الأعمال.
أحببت هذه الرواية، وأحببت تفاصيلها وأحداثها، وأجمل ما فيها أنها رواية إماراتية، قلّما تعجبني الروايات لكون أغلبها لا يحمل المتعة فقط بل إفساد الدين والأخلاق وللأسف أصبحت أغلب الروايات العربية هكذا، والحمد لله هذه الرواية جميلة جداً ومشوقة ، أعجبتني =) .