,
بدر شاكر السياب

بدر شاكر السياب’s Followers (843)

member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo

بدر شاكر السياب


Born
in البصرة, Iraq
December 24, 1926

Died
January 01, 1964

Genre


اتسم شعره في الفترة الأولى بالرومانسية وبدا تأثره بجيل علي محمود طه من خلال تشكيل القصيد العمودي وتنويع القافية ومنذ 1947 انساق وراء السياسة وبدا ذلك واضحا في ديوانه أعاصير الذي حافظ فيه السياب على الشكل العمودي وبدأ فيه اهتمامه بقضايا الانسانية وقد تواصل هذا النفس مع مزجه يثقافته الإنجليزية متأثرا بإليوت في أزهار وأساطير وظهرت محاولاته الأولى في الشعر الحر وقد ذهبت فئة من النقاد إلى أن قصيدته "هل كان حبا" هي أول نص في الشكل الجديد للشعر العربي ومازال الجدل قائما حتى الآن في خصوص الريادة بينه وبين نازك الملائكة.وفي أول الخمسينات كرس السياب كل شعره لهذا النمط الجديد واتخذ المطولات الشعرية وسيلة للكتابة فكانت "الأسلحة والأطفال" و"المومس العمياء" و"حفار القبور" وفيها تلتقي القضايا الاجتماعية بالشعر الذاتي. مع بداية الستينات نشر السياب ديوانه " ...more

Average rating: 3.92 · 3,013 ratings · 421 reviews · 39 distinct worksSimilar authors
أنشودة المطر

4.15 avg rating — 967 ratings — published 1969 — 3 editions
Rate this book
Clear rating
ديوان بدر شاكر السياب: الأع...

4.16 avg rating — 494 ratings — published 1997 — 5 editions
Rate this book
Clear rating
كنت شيوعيا

3.06 avg rating — 289 ratings — published 2007
Rate this book
Clear rating
ديوان بدر شاكر السياب: الأع...

4.27 avg rating — 147 ratings — published 2016 — 2 editions
Rate this book
Clear rating
أزهار وأساطير

3.89 avg rating — 144 ratings — published 1963 — 2 editions
Rate this book
Clear rating
منزل الاقنان

3.73 avg rating — 146 ratings — published 1963 — 4 editions
Rate this book
Clear rating
النهر والموت: مقتطفات

3.80 avg rating — 121 ratings — published 1999 — 3 editions
Rate this book
Clear rating
شناشيل إبنة الجلبي وإقبال

3.91 avg rating — 115 ratings — published 1964 — 2 editions
Rate this book
Clear rating
قصائد بدر شاكر السياب؛ اختا...

by
4.02 avg rating — 81 ratings — published 1987
Rate this book
Clear rating
المعبد الغريق

3.51 avg rating — 74 ratings — published 1981 — 2 editions
Rate this book
Clear rating
More books by بدر شاكر السياب…
Quotes by بدر شاكر السياب  (?)
Quotes are added by the Goodreads community and are not verified by Goodreads. (Learn more)

“أتعلمين أيُ حزنً يبعثُ المطر ؟
وكيف تنشجُ المزاريب اذا انهمر ؟
وكيف يشعُرُ الوحيدُ فيه بالضياع ؟
بلا انتهاء,
كالدم المراق,كالجياع
كالحب,كالاطفال,كالموتى,هو المطر!”
بدر السياب

“عيناك غابتا نخيل ساعة السحر
أو شرفتان راح ينأى عنهما القمر
عيناك حين تبسمان تورق الكروم
وترقص الأضواء...كالأقمار في نهر
يرجه المجداف وهناً ساعة السحر
كأنما تنبض في غوريهما النجوم

وتغرقان في ضباب من أسى شفيف
كالبحر سرح اليدين فوقه المساء
دفء الشتاء فيه وارتعاشة الخريف
والموت والميلاد والظلام والضياء
فتستفيق ملء روحي رعشة البكاء
ونشوة وحشية تعانق السماء
كنشوة الطفل إذا خاف من القمر”
بدر شاكر السياب

“لك الحمد مهما استطال البلاء

ومهما استبدّ الألم،

لك الحمد، إن الرزايا عطاء

وان المصيبات بعض الكرم.

ألم تُعطني أنت هذا الظلام

وأعطيتني أنت هذا السّحر؟

فهل تشكر الأرض قطر المطر

وتغضب إن لم يجدها الغمام؟

شهور طوال وهذي الجراح

تمزّق جنبي مثل المدى

ولا يهدأ الداء عند الصباح

ولا يمسح اللّيل أو جاعه بالردى.

ولكنّ أيّوب إن صاح صاح:

«لك الحمد، ان الرزايا ندى،

وإنّ الجراح هدايا الحبيب

أضمّ إلى الصّدر باقاتها

هداياك في خافقي لا تغيب،

هداياك مقبولة. هاتها!»

أشد جراحي وأهتف

بالعائدين:

«ألا فانظروا واحسدوني،

فهذى هدايا حبيبي

وإن مسّت النار حرّ الجبين

توهّمتُها قُبلة منك مجبولة من لهيب.

جميل هو السّهدُ أرعى سماك

بعينيّ حتى تغيب النجوم

ويلمس شبّاك داري سناك.

جميل هو الليل: أصداء بوم

وأبواق سيارة من بعيد

وآهاتُ مرضى، وأم تُعيد

أساطير آبائها للوليد.

وغابات ليل السُّهاد، الغيوم

تحجّبُ وجه السماء

وتجلوه تحت القمر.

وإن صاح أيوب كان النداء:

«لك الحمد يا رامياً بالقدر

ويا كاتباً، بعد ذاك، الشّفاء!»”
بدر شاكر السياب, منزل الاقنان