Toqa Medhat's Reviews > أسطورة رجل بكين
أسطورة رجل بكين
by
by
هو بشكل عام أنا اكتشفت من ساعة ما ابتديت أقرأ السلسلة قد ايه إن فيه كم تهليل وتطبيل لا داعي له مع د. أحمد خالد توفيق, أو إن المشكلة حصلت اصلًا..
مفيش أي إختلاف إنه من أهم الأشخاص اللي ساعدوا في تشكيل وعي جيلنا, وإن روايته معظمها ممتازة\جيدة أو على الأقل ممتعة, ولكن...
بعد إعادة قراءة سلسلة ما وراء الطبيعة, ابتديت ألاحظ كتير جدًا كم غير طبيعي من العنصرية والتعليقات الستريوتيبيكال اللي المفروض يعني بروح الدعابة وكدة, بس الموضوع بقى حاجة بشعة جدًا برأيي, لأن د. أحمد كان دايمًا من الكُتاب القليلين اللي موجودين في كل مراحل حياتي, وبالتالي بيكون فيه نوع من أنواع الإحترام إن الشخص ده فاهم وواعي وبيوعينا معاه (أو على الأقل كان من أهم الأشخاص اللي ساعدوا على تفتيح دماغ جيلنا والجيل اللي قبلنا على طول وبناء أفكارهم وثقافتهم), قوم ايه بقى.. تلاقي إن اللي كنت بتقراه للشخص ده كان مليان عنصرية, حتى لو بشكل المفروض فكاهي, ده سبب إن ناس كتير معندهاش دم أو حساسية وشايفين إن مقبول نتريق على الأصفر اللي شكله عنده بله وكلهم شبه بعض؛ و "الزنجي" أبو مليون ضفيرة في شعره ومهما خرج من الجيتو, الجيتو مش هتخرج منه؛ والستات اللي مبيهمهومش غير شكلهم وإنهم يتقبلوا من الرجالة وقاعدين يحيضوا طول الوقت في مشاعرهم ومش راسيين كدة...
كلها حاجات شوفنها في السلسلة, ومشوفتش إعتراض عليها في أي كومنتس من كل الناس اللي عندي, كإن ده طبيعي..
ودي المشكلة, إن د. أحمد كشخص واعي قرر يكتب للشباب ويربي عقولهم (وفعلًا عمل كدة لما فتحلنا كل الأبواب الفكرية وفسحنا في كل الحضارات دي) المفروض يكون عنده وعي بقوة الأفكار, خصوصًا اللي بتتزرع في سن صغير وتطلعلنا ناس بيقولك على الشخص الأسمر زنجي وبربري, والآسيوي أصفر و عليه معالم البلاهة, ونتريق بقى على ثقافات الناس وأشكالهم وتقاليدهم.. ووو.. وكأن ده الطبيعي.
ولكن على كل حال, وبغض النظر عن كل هذا الهباب.. القصة كانت حلوة, أسلوب د. رفعت إسماعيل رجع لما كان عليه في الأعداد الأولى اللي كانت عجباني أكتر, و هن-تشو-كان شخصية مبنية بشكل لطيف جدًا برأيي, وأسلوب كتابة د. أحمد خالد توفيق في العدد ده رجع فيها روحه الروائية اللي بحبها, حسيت إن اخر كام عدد حسيتهم مكتوبين عشان نلحق قبل الديد-لاين كدة.. ._.
مفيش أي إختلاف إنه من أهم الأشخاص اللي ساعدوا في تشكيل وعي جيلنا, وإن روايته معظمها ممتازة\جيدة أو على الأقل ممتعة, ولكن...
بعد إعادة قراءة سلسلة ما وراء الطبيعة, ابتديت ألاحظ كتير جدًا كم غير طبيعي من العنصرية والتعليقات الستريوتيبيكال اللي المفروض يعني بروح الدعابة وكدة, بس الموضوع بقى حاجة بشعة جدًا برأيي, لأن د. أحمد كان دايمًا من الكُتاب القليلين اللي موجودين في كل مراحل حياتي, وبالتالي بيكون فيه نوع من أنواع الإحترام إن الشخص ده فاهم وواعي وبيوعينا معاه (أو على الأقل كان من أهم الأشخاص اللي ساعدوا على تفتيح دماغ جيلنا والجيل اللي قبلنا على طول وبناء أفكارهم وثقافتهم), قوم ايه بقى.. تلاقي إن اللي كنت بتقراه للشخص ده كان مليان عنصرية, حتى لو بشكل المفروض فكاهي, ده سبب إن ناس كتير معندهاش دم أو حساسية وشايفين إن مقبول نتريق على الأصفر اللي شكله عنده بله وكلهم شبه بعض؛ و "الزنجي" أبو مليون ضفيرة في شعره ومهما خرج من الجيتو, الجيتو مش هتخرج منه؛ والستات اللي مبيهمهومش غير شكلهم وإنهم يتقبلوا من الرجالة وقاعدين يحيضوا طول الوقت في مشاعرهم ومش راسيين كدة...
كلها حاجات شوفنها في السلسلة, ومشوفتش إعتراض عليها في أي كومنتس من كل الناس اللي عندي, كإن ده طبيعي..
ودي المشكلة, إن د. أحمد كشخص واعي قرر يكتب للشباب ويربي عقولهم (وفعلًا عمل كدة لما فتحلنا كل الأبواب الفكرية وفسحنا في كل الحضارات دي) المفروض يكون عنده وعي بقوة الأفكار, خصوصًا اللي بتتزرع في سن صغير وتطلعلنا ناس بيقولك على الشخص الأسمر زنجي وبربري, والآسيوي أصفر و عليه معالم البلاهة, ونتريق بقى على ثقافات الناس وأشكالهم وتقاليدهم.. ووو.. وكأن ده الطبيعي.
ولكن على كل حال, وبغض النظر عن كل هذا الهباب.. القصة كانت حلوة, أسلوب د. رفعت إسماعيل رجع لما كان عليه في الأعداد الأولى اللي كانت عجباني أكتر, و هن-تشو-كان شخصية مبنية بشكل لطيف جدًا برأيي, وأسلوب كتابة د. أحمد خالد توفيق في العدد ده رجع فيها روحه الروائية اللي بحبها, حسيت إن اخر كام عدد حسيتهم مكتوبين عشان نلحق قبل الديد-لاين كدة.. ._.
Sign into Goodreads to see if any of your friends have read
أسطورة رجل بكين.
Sign In »
Reading Progress
November 11, 2019
–
Started Reading
November 11, 2019
– Shelved
November 13, 2019
– Shelved as:
2019
November 13, 2019
– Shelved as:
ما-وراء-الطبيعة
November 13, 2019
–
Finished Reading