(45) وتبقى هذه الكتب شاهدة على بطولات مقاومينا، على قناعاتهم ومبادئهم الراسخة، على حبهم وعشقهم لآل البيت الأطهار عليهم السلام. لن يُهزم خط أنتم المدافع(45) وتبقى هذه الكتب شاهدة على بطولات مقاومينا، على قناعاتهم ومبادئهم الراسخة، على حبهم وعشقهم لآل البيت الأطهار عليهم السلام. لن يُهزم خط أنتم المدافعين عنه❤ 07/07/2019...more
الأدب الايطالي الأدب الأكثر تميّزاً وخفةً بالنسبة لي، في أقل من 150 صفحة عرفت معنى الحب والشوق، معنى الحقد والكره، معنى الشجاعة والاصرار، معنى الف(44)
الأدب الايطالي الأدب الأكثر تميّزاً وخفةً بالنسبة لي، في أقل من 150 صفحة عرفت معنى الحب والشوق، معنى الحقد والكره، معنى الشجاعة والاصرار، معنى الفقد والغربة…. علاقة الصداقة المعقّدة بين فتى يافع ورجل عجوز ستعلمك الكثير، ستخبرك عن أشد الأيام ظلمة في تاريخ ايطاليا وعن أكثر اللحظات الانسانية لشعبها. ستحبّها بالتأكيد💜 *تمّت*01/07/2019...more
الأستاذ الشهيد مرتضى مطهري يكتب لنا الدين بأسهل الطرق وأسلسها، فيستطيع أي شخص قراءة كتبه وفهمها جيداً. يقدّم لنا في هذا الكتاب نبذة عن الفقه (الشيعي وليس الفقه بشكل عام): نبذة تاريخية عن أهم الفقهاء الشيعة، أبواب الفقه وطريقة تقسيمه، أهمية الفقه في الحياة... أي أنه لا يقدّم فتاوى أبداً. الكتاب مهم جداً، ويصلح للمبتدئين أيضاً....more
عن النبي محمد (صلّى الله وعليه وآله وسلّم) أنه قال: "اغتنم خمساً قبل خمس: شبابك قبل هرمك، وصحّتك قبل سقمك، وغناك قبل فقرك، وفراغك قبل شغلك، وحياتك قبل موتك."
توارد هذا الحديث إلى ذهني عند انتهائي من قراءة هذه الرواية: رجل عاديّ بأحلام عاديّة، العمل ثم العمل ثم العمل... ومن أجله نسي كل ما في الدنيا، حتى اقتربت النهاية وبدأ يشعر بالعجز وعندها حاول أن يعوّض ما فاته.
"لا أريد الزواج من أجل الزواج فقط! لأنني لا أستطيع تخيّل ما هو أكثر وحدة من قضاء بقية حياتي مع من لا أستطيع الحديث معه، أو الأسوأ من ذلك مع من لا أستطيع البقاء صامتة معه."
رواية أكثر من مذهلة، حزنت كثيراً عندما قلبت الصفحة لأجد أن الكتاب قد انتهى، كنت أريد المزيد والمزيد من القصص "عن" و "في" غيرنزي. أحببت جميع الأبطال حتى السيدة أديلد المزعجة والشريرة...more
السياسة التي تنتهج في كل البلاد -في الماضي والحاضر والمستقبل- هي نفسها: الديكتاتورية (تحت غطاء الديمقراطية!)، فكل دولة تتمBook 10/2023 يا للفظاعة!!
(37)
السياسة التي تنتهج في كل البلاد -في الماضي والحاضر والمستقبل- هي نفسها: الديكتاتورية (تحت غطاء الديمقراطية!)، فكل دولة تتمسّك ظاهرياً بحقوق الانسان وحرية التعبير والرأي.... ولكنها تلقي بأي فرد ينتقد ويدلي برأيه إلى غياهب السجون ليُعذّب ويُنكّل به ويتمّ تصفيته بعدها أو تُدبر له مكيدة تدمّره ليُدفن في الحياة كما يُقال!! ودولة الدومنيكان هي مثال صغير عن كلّ هذا، حيث حكم التيس ثلاثين عاماً ليُقيم دولة لا تختلف عن باقي الدول، قائمة على القتل والتدمير والاعدامات لكلّ معارض لهذا النظام الفاسد، استطاع خلالها أن يملك هو وعائلته كلّ مؤسسة وشركة وأرض ضمن حدودها، استطاع أن يسحر الجميع ليصبحوا تحت إمرته يطيعونه في كلّ شيء حتى لو كان ذلك على حساب كرامتهم أو حتى حياتهم! هذا الكتاب هو توثيق مرعب لثلاثين سنة من حياة الدومنيكانيين، عمل قويّ وجبّار لماريو بارغاس يوسّا يستحق القراءة بدون شكّ. أعتقد أن كل ما كتبته هو هراء! كلّ ما قيل لا يوفي هذا الكتاب حقّه... لن أجرؤ يوماً على إعادة قراءة هذه الرواية فهي مدمية للقلب وقاتلة للروح، الكثير من المقاطع أصابتني بالغثيان وكدت أتركها عشرات المرّات لكنني لم أستطع فعل ذلك.
"لا أعرف تماماً إلى أين سنذهب يا توماس المسكين... سنضيع، سنذهب إلى الحائط مباشرةً. سنسير في الطريق السريع عكس الاتجاه. سنذهب إلى ألاسكا، سنداعب الدببة: سنجعلها تنهشنا. سنذهب إلى حمام السباحة، وسنقفز من على شرفة الغطس العالية في حمام السباحة وهو خالٍ من الماء. سنذهب إلى البحر، سنذهب للتجول في الرمال المتحركة. ندع أنفسنا تغوص في الرمل. سنذهب إلى الجحيم يا توماس!!!"
لن أستطيع الكلام عن هذه الرواية، يكفي القول أنها رواية مؤلمة حد البكاء ستجعلك تفكر مئات المرات في مآسي الآخرين وحياتهم الحزينة لتحمد الله على النعمة التي أنعم بها عليك.