جحيم فتح بابه "آرثر شلبي" وأغلقه كالعادة "علاء عبد العظيم" .. وكأنه "رفعت اسماعيل" في هذا العدد !
هنا، رغم أن الحبكة ضعيفة نوعًا ما والنهاية سريعة، إلاجحيم فتح بابه "آرثر شلبي" وأغلقه كالعادة "علاء عبد العظيم" .. وكأنه "رفعت اسماعيل" في هذا العدد !
هنا، رغم أن الحبكة ضعيفة نوعًا ما والنهاية سريعة، إلا أن كمية المعلومات ساحرة وصحة الحقائق مفزعة إذ لا زال التاريخ لم ينس - وإن طوى صفحاته - جرائم البشرية وحروبها المغلفة بكذبة الإنسانية !...more
فقط... حينما لا تكف القارة السمراء عن إبهارنا ولا يتوقف قلم العراب - رحمه الله - عن إمتاعنا ..
هو إذا ذلك المرض السابع الذي لم يكن كذلك، والذي ولد هذه الفقط... حينما لا تكف القارة السمراء عن إبهارنا ولا يتوقف قلم العراب - رحمه الله - عن إمتاعنا ..
هو إذا ذلك المرض السابع الذي لم يكن كذلك، والذي ولد هذه المرة في قلب مدغشقر .....more
هذا العدد يخلد بصورة أساسية أسلوب العراب الفريد من نوعه .. مهما كانت الفكرة وتسلسلها، لن يخطئ القارئ أبدًا في كونها بقلم د. أحمد خالد توفيق رحمه الله هذا العدد يخلد بصورة أساسية أسلوب العراب الفريد من نوعه .. مهما كانت الفكرة وتسلسلها، لن يخطئ القارئ أبدًا في كونها بقلم د. أحمد خالد توفيق رحمه الله ..
عن روعة الفكرة وكمية المعلومات التي تضمنتها .. وعن نظرية المؤامرة التي قُدّمَت بطريقة مبتكرة وذكية ..
والجميل أنني قرأتها تزامنًا مع فترة كورونا ؛ هذاعن روعة الفكرة وكمية المعلومات التي تضمنتها .. وعن نظرية المؤامرة التي قُدّمَت بطريقة مبتكرة وذكية ..
والجميل أنني قرأتها تزامنًا مع فترة كورونا ؛ هذا الوباء الذي اجتاح العالم مؤخرا وخلق لي ولمن يقرأ هذا العدد جوا مناسبًا للقراءة بظروف مشابهة وأحداث متقاربة .....more
على عكس ما اعتدنا، هنا د. علاء عبد العظيم ليس الراوي وإنما بطل كبقية الأبطال .. ومثل ما اعتدنا، هنا د. أحمد خالد توفيق يقدم لنا موضوعًا ليس كبقية الموعلى عكس ما اعتدنا، هنا د. علاء عبد العظيم ليس الراوي وإنما بطل كبقية الأبطال .. ومثل ما اعتدنا، هنا د. أحمد خالد توفيق يقدم لنا موضوعًا ليس كبقية المواضيع ؛ فلنحمد الله على نعمة الذاكرة !...more
لا تصالحْ ! ... ولو منحوك الذهب أترى حين أفقأ عينيك ثم أثبت جوهرتين مكانهما.. هل ترى..؟ هي أشياء لا تشترى ! . . . عدد مرهق، ذكرني بالمبادرة المنتشرة في آخر فلا تصالحْ ! ... ولو منحوك الذهب أترى حين أفقأ عينيك ثم أثبت جوهرتين مكانهما.. هل ترى..؟ هي أشياء لا تشترى ! . . . عدد مرهق، ذكرني بالمبادرة المنتشرة في آخر فترة "لماذا أراكِ في كل شيء ؟!" فحتى في سفاري وبين الأدغال .. وفي تلك التجربة العلمية التي لا تعترف بأي زمان ومكان .. كانت القضية حاضرة ! قضية العرب التي نسوها، وبات لزامًا أن يذكروها !
العدد ذكي ! هذا أقل ما يقال عنه .. فالفكرة مبتكرة وطريقة التقديم مميزة والأسلوب رائع والأحداث متناسقة والعبر متناثرة هنا وهناك ! باختصار - كما قلت - االعدد ذكي ! هذا أقل ما يقال عنه .. فالفكرة مبتكرة وطريقة التقديم مميزة والأسلوب رائع والأحداث متناسقة والعبر متناثرة هنا وهناك ! باختصار - كما قلت - العدد ذكي !...more
Loading...
