In this classic of travel writing, a Danish journalist records his experience of life in North Africa under Italian colonial rule. Driving through the Sahara in a battered Chevrolet, having converted to Islam and with a knowledge of Arabic, he leaves the beaten track to discover communities and landscapes shrouded in mystery for centuries.
Brushes with magicians, cave-dwellers and Sufi mystics, however, prove less astonishing than the cruelties inflicted on the local population by Mussolini’s generals. Gassed and starved out of their villages, the people are herded into concentration camps, while their lands are taken by Italian settlers. Holmboe’s quiet fury alarms the supreme Italian general, who ensures that his voyage ends with arrest and imprisonment – and the most horrifying encounter of all.
Knud Valdemar Gylding Holmboe (April 22, 1902 Horsens Danmark - October 13, 1931 Aqaba Jordan) was a Danish journalist and explorer who converted to Islam after travels in North Africa. Born in Horsens he travelled to Morocco as a young man, in order to familiarize himself with Islam and learn the Arabic language. Upon his conversion, Holmboe changed his name to Ali Ahmed. Driving through the Sahara in an old Chevrolet, he left the beaten track to discover the communities and landscape of the desert. Knud Holmboe was shocked to observe European violence against the indigenous populations of the North African colonies. Based on these travel experiences, he produced a book in 1931 entitled Desert Encounter (Danish: Ørkenen Brænder), in which he condemned the colonial overseers. The book was immediately banned in Italy. The Italian colonial powers were outraged at the suggestion that the Muslim population of Libya was being subjected to genocide. After completing his book, Knud Holmboe started on his hajj to the city of Mecca. In circumstances that were never fully explained, Knud Holmboe was murdered just south of Aqaba (in modern Jordan) on October 13, 1931. While it has been speculated that Italian intelligence ordered the murder, this claim has never been verified. (Excerpted from Wikipedia)
يقول أ.أحمد محمد في تقديم الكتاب: "وددت لو أن القصة لم تنتهى وتأكدت عندى حقيقة طالما آمنت بها وهى أن الناس تقوم أقدارهم حسب ما تنتهى عليه حياتهم.. فمن الناس من يموت صريع الهوى ومنهم من يموت سعيًا خلف متاع أو مادة بل أن الناس يقتتلون طمعاً فى صفقة أو تجارة غير أن عددا قليلا جدا يموتون وهم يخطون بدمائهم وعرقهم ومعاناتهم ملاحم العزة والبطولة هؤلاء الذين يُكتب لهم الخلود. من هؤلاء النفر القليل صاحبنا الدنماركي كنود هولمبو الذى خرج ينشد الحقيقة فمات من أجلها لقد كان بوسع كنود أن ينعم بعيشة راغدة وحياة هانئة فى بلده أو ينتقل بين بلدان أوروبا متمتعا بما فيها من خضرة وجمال لكن نفس الأبى تأبى عليه ألا أن يسود"..
الكتاب من أدب الرحلات ينقل لنا من خلاله كنود هولمبو الصحفي الدنماركي الذي اعتنق الإسلام رحلته التي قام بها بالسيارة خلال الشمال الأفريقي التي بدأها من مراكش إلي درنة...حيث كان ينوي السفر إلي مصر ومنها إلي الجزيرة العربية. نقل خلال الكتاب كل ما تعرض له في الصحراء من مخاطر وصعاب وأخبار القبائل التي قابلها ووصف المدن التي مكث فيها.. كما تحدث عن حال البدو السيئة ونقل مشاهد الإعدام التي شاهدها..والتي كانت كثيرة جدا فلم يكن الإعدام فقط لمن قاوم ولكنه أيضا كان مصير كل من شكوا فيه إنه ساعد البدو بأي طريقة من الطرق ،وحالهم في المعسكرات وكيف كان يتم معاملة سكان الأرض معاملة الحيوانات. تستطيع أن تلتمس في حديثه أثر المدنية علي الأفراد وأن تدرك ما فعله الاستعمار فقد رسخ في عقولهم أن ما يحدث لهم من ضيق الحال بسبب البدو المقاومين(المتمردين من وجهة نظرهم ) وإنهم إذا استسلموا سوف تنتهي الحرب ويُعم السلام،استطاعوا أن يبثوا في البعض منهم كراهية البدو المقاومين.. هكذا دائما كان الاستعمار يبدأ بالعقول والأفكار وليس الأرض... ولكن في الجهة الأخرى كان هناك الكثير كانوا مع البدو قلب وقالب وإن لم يحاربوا معاهم.
**تعديل:كما فعل العدو الصهيوني،يحاول أن يقنع نفسه ويقنعنا أن كل هذا الدمار بسبب السابع من أكتوبر وما فعلته المقاومة، وليس السبب أبداً تاريخه الحافل بالدماء...لكن عبثا�� يحاول.
صراحةً تمنيت لو إنه استفاض في نقل خلجات وأحاديث نفسه خلال الرحلة وما كان يدور في فكره ولكنه للأسف لم يكن ثرثار في نقله لهذه النقطة..اكتفي بنقل الأحاديث التي دارت بيهم وبين القبائل أو بينهم وبين أهل المدن من المثقفين ومن قابلهم من جنود وضباط أثناء حصوله علي التصريح والتي في الأغلب كانت عن البدو والسنوسي وعمر المختار والاستعمار والمدنية والحضارة والصوفية وسبب اعتناقه للإسلام(كانت جميلة جدا جدا الأحاديث دي ).
كانت من أكثر الأجزاء المحزنة في الكتاب عندما وقع في أيدي البدو(ظنوا إنه من العدو لكن تركوه بعد أن علموا بإسلامه) وكل شخص منهم ظل يقص عليه قصته والدافع وراء استمراره في المقاومة ،قد يختلف الزمان والمكان ولكن تظل حقارة ودناءة المستعمر نفسها،وإن أصبح يبتكر المزيد مع الوقت.
وانتهت الرحلة في درنة عندما تم القبض عليه وسُجن وذلك بسبب شكهم أنه جاسوس للبدو(بعد أن تركوه البدو حياً) ، تحدث عن تلك الفترة التي سُجن فيها ولقاءهم بالسجناء،كسي علي هذا الجزء الحزن والدهشة..كانوا يقاومون بشجاعة مؤمنين بحق ما يفعلوه وبعد القبض علي أي منهم ينتظر الإعدام بصبر مدهش راضياً عن كله ما فعله. وبعد ذلك نُقل عائد إلي بنغازي من درنة خلال البحر (اعتقد أنها من أكثر التجارب قسوة في الكتاب،كانت ظروف النقل غير آدمية بالمرة)وهناك في بنغازي ثُبت أنه ليس بجاسوس وأطلقوا سراحه ولكنه لم يسمحوا له باستكمال الرحلة بالسيارة إلي مصر...وأبحر بعد ذلك من درنة إلي مصر وذهب إلي الإسكندرية لمقابلة إدريس السنوسي كما وعد البدو إنه سوف ينقل تحياتهم له في المنفي...ثم عاد إلي الدنمارك...وانتهي الكتاب عند هذا الحد.
"كانت ملابسهم رثة .. ولكن علت وجوههم وهم نائمون نظرات السلام والتصميم على النصر .. لقد أدركت الآن لماذا كان هؤلاء الرجال على استعداد للموت دون أن يهتز لهم جفن ،ففى اليوم الذى قضيته معهم لاحظت مدى تمسكهم بدينهم واعتصامهم بحبل الله .. ولم يخطر ببال أحد ولو للحظة أن يضيقوا بما قسمه الله لهم مهما كان مصيرهم .. فقد كانوا يحمدون الله وهم تحت المشانق على نعمة الحياة التى وهبها إياهم ويتحملون أى معاناة .. كان هولاء الرجال النائمون أمامى فقراء وأميين.. فلم يعرفوا القراءة .. بل كانوا يكتبون أسماءهم بصعوبة.. ولكنهم كانوا بالنسبة لى أنبل ما رأيت من البشر".
من الكتب التي انصح بها بشدة فهو ليس مجرد سرد لرحلة عادية بل توصيف وتوثيق لحال الشمال الإفريقي في هذا الوقت...من الكتب التي اتمني صدقاً أن تتيح ليّ الفرصة لقراءتها مرة أخري أثر فيّ بشدة وأعجبت به بشدة كيف حافظ علي نفسه في ظل انتشار المدنية الحديثة !!وعشت معه مشاعر الحزن علي البدو والفخر بمقاومتهم والخوف والقلق عليه عندما ضاع في الصحراء وعندما سُجن والحنين في حديثه مع السنوسي ..وعشت معه خيبة الأمل أيضا عندما توقفت الرحلة...من الكتب التي سوف تنعش فيك تلك الرغبة عندما تشعر أنك لا تريد لحياتك أن تذهب سدي.
عندما بحثت عنه أكثر وذلك لرغبتي في معرفة سبب بدأ الرحلة من الأساس من المغرب وليس الدنمارك وكيف تعلم اللغة العربية...وكان هذا ما وجدته: أول زيارة له للمغرب كانت عام 1924 في مهمة صحفية لتغطية الأحداث وقتها ثم عاد إلي الدنمارك ونشر كتابه الأول عن هذه الرحلة تحت عنوان (بين الشيطان والبحر العميق- رحلة بالطائرة للمغرب المضطرب)... وفي العام 1925 غادر الدنمارك مرة أخرى إلى دول البلقان والعراق وفلسطين وشاهد ما فعله الاستعمار من تقسيم وإعادة تشكيل للمنطقة والقلاقل والإضطرابات التى رافقت ذلك، وفى مدينة القدس بدأ إهتمامه بالدين الإسلامي،ومع حلول العام 1928 عاد إلى المغرب مع زوجته نورا وابنته عائشة وكانت ثورة الريف قد أُخمدت وتم نفى قائدها عبد الكريم الخطابى فاستقر فى مدينة سبتة وهناك أعلن دخوله فى الإسلام،وأتخذ له اسما عربيا (على أحمد) وبدأ فى تعلم اللغة العربية التى أتقنها فيما بعد وفى أثناء هذه الفترة عمل مدرسا وسائق حافلة تم عزم فى عام 1930 على أداء مناسك الحج وبسبب رغبته فى استكشاف الصحراء والتعرف عن قرب على أحوال السكان تحت الإحتلال قرر القيام بالرحلة علي طريق البر فإستقل سيارته ليكون أول صحفي أوروبى يقطع بر الشمال الإفريقى.
وبعد أن انتهت الرحلة كما مذكر في الكتاب بوصوله إلى الإسكندرية وقيامه بالاتصال بإدريس السنوسى فى المنفى، ذهب بعد ذلك للقاهرة لمقابلة النحاس باشا طالباً المساعدة وأخذ فى حشد الدعم وقيادة حملات فى الصحف لفضح ما تقوم به إيطاليا وحث المواطنين على تقديم كل أشكال الدعم ثم بدأ فى التجهيز لقافلة إمدادات تحمل المؤن والسلاح للعبور بها بريا عى طريق الصحراء وكسر الحصار المفروض على الكفرة (أحد مناطق البدو المقاومين)وعندما علم السفير ايطالى فى القاهرة بما يخطط له قام بالضغط على السلطات الإنجليزية والحكومة المصرية فقامت بإعتقاله وزجه فى السجن وبعد إنقضاء شهر قامت بالإفراج عنه وترحيله إلى بلده الدنمارك. وصل كنود إلى الدنمارك وقام بنشر ما شاهده فى الصحف الدنماركية وأخذ يلقى الخطب فى التجمعات عن وحشية المحتلين الفاشيين تم قام بإصدار كتابه هذا " الصحراء تحترق" الذى انتشر سريعا فى الدنمارك ودول أوروبا والولايات المتحدة مسببا إحراجا كبيرا لإيطاليا ومسقطاً آلتها الدعائية للمرة الأولى....(هو لم يذكر أي من هذه التفاصيل في هذا الكتاب اعتقد إنه لم يرد أن يجعل منه سيرة ذاتية له ،فقط أراد توثيق لهذا الجزء من حياته الرحلة...الرحلة فقط).
وفى عام 1931 أعاد كنود محاولة أداء فريضة الحج فسافر مرة أخرى لتركيا ثم سوريا ثم الأردن ثم توجه للقدس لمقابلة مفتى فلسطين الحاج أمين الحسينى تم عاد للأردن والتقى الأمير عبد الله تم غادر عمان ووصل للعقبة ثم استقل جملا ودخل الأراضى الحجازية ووصل مدينة الساحلية"الخريبة" وهناك اختفت أثاره للأبد وتضاربت الروايات حول إختفاءه ولكن الرواية الأكتر تداوة هى أنه تعرض فى منطقة الخريبة للإعتداء من قبل بعض الأشخاص الذين جندتهم المخابرات الإبطالية فحاول الهرب منهم بإتجاه البحر وسبح عدة مرات ليصل إلي المنطقة الأخري من الشاطي ظمأنا حيث شاهدته إمرأة بدوية فطلب منها بعض الماء فوعدته بالعودة إليه ببعض من الحليب وعندما عادت لم تجده، ومن المرجح وأثناء فترة إنتظاره عاد إليه نفس الأشخاص فقتلوه وأخفوا جثته ومنذ ذلك الحين لم يعثر له على جثة أو قبر. رحل ولم يتجاوز التاسعة والعشرين من عمره دون أن يحقق رغبته في أداء الحج...مضي لا يخشي أن يفعل الصواب حتي لو كلفه حياته. "مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ "
في الحقيقة قبل أن أقرأ هذا الكتاب لم أكن أعرف من هو هولمبو ولم أسمع باسمه قطّ !
ورغم أنّ الأسلوب القصصيّ والسرديّ لهذا الكتاب كان بسيطاً وكذلك طريقة الصياغة ووصف الأحداث، إلاّ أن ما قام به هذا البطل "شهيد الحقيقة" يستحقّ القراءة والمطالعة .. ولأنّ "مواجهة الصحراء/تحترق" هو العمل الأوّل والأخير للصحفيّ كنود هولمبو ..
الكتاب يُعرّفك على شخصية هولمبو الشجاعة، وفيه تفاصيل دقيقة عن رحلته وترحاله في شمال إفريقيا وعن الصعوبات والتحدّيات التي واجهها.
عجيب كيف يُمكن للغة أن تلعب دور "المُنقذ" في حياتنا .. تعلّم اللغة العربية وكانت المنقذ له، وكذلك كانت مصدر قوّة له كصحفيّ ، رغم أن تحدّثه بالعربيّة أثار شكوك الكثير من الجنرالات الطليانيّة وكذلك الجنود الآيبيريين وغيرهم ..
أُعجبتُ جداً بنظرته للدين الإسلاميّ وشغفه به ، وكان يعبّر عن الإسلام بهذه الكلمات المُختصرة والجليلة : "إن الإسلام هو دين الوضوح والشفافية.. فإذا عملت بتعاليمه فإنك تزداد قرباً من الله.. ليست هناك ديانة أخرى بهذا الوضوح."
هولمبو كان مثالاً للرجل الشجاع في كلّ موقف أو مشهد أو حدث وُثّق في هذا الكتاب ..
هولمبو .. شهيد الحقيقة مصدر فخر وهو ذخر لنا وعلينا أن نطالع سيرته القليلة حجماً والعملاقة عملاً وفكرةً وحقيقةً ..
وكما قيل عنه في مطلع الكتاب :
"خرجَ يُنشدْ الحقيقة فماتَ من أجلِـها."
فلتتنزّل الرحمات والبركات الربّانيّة على روحك الطاهرة يا شهيد.!
كان كتابا جميلا من أدب الرحلات يروي لنا الكاتب تفاصيل رحلته المليئة بالمخاطر التي بدأها من مراكش غربا الى غرب ليبيا شرقا بالسيارة و يسرد لنا معاناته التي عاشها أثناء رحلته هذه و كيف كان على وشك ان يموت احببت الكاتب بصدق فقد خالطت كلماته اعماق قلبي تمنيت لو اراه يوما فاحتضنه اللهم ان كنا من اهل الجنة فاجمع بيننا
هذا الصحفي مغامر بحق؛ كيف له أن يسافر بصحراء الشمال الإفريقي وسط حروب بين العرب والطليان! فإن ظنّ أنه ناجِ من العرب لأنه مسلم و يتحدث اللغة العربية، وأنه ينجو من الطليان والفرنسيين لأنه دنماركي؛ فكيف اعتقد نجاته من طبيعة الصحراء؟ -رمالها المتحركة، دروبها المضللة والوعرة، ندرة مواردها المائية- ثمّ هو بها جاهل يستعين على طرقها بخريطة لم تغنه شيئًا بأوقات كاد يضلّ فيها، وسيارته المتهالكة هذه التي يستعين بها على السفر بالصحراء حكاية أخرى، أم تُراها همّ آخر !
لم يكن كتاب " مواجهة الصحراء " مجرد قصة مغامر�� قرأتها بل كان تجربة أثرت روحى وعقلى ؛ فقد لمست فيه روح الحقيقة والشجاعة والرجولة ولم يكن هذا احساسى وحدى ولكنه احساس تملك كل من قرا الكتاب فلا يمكن لمن يقرأ الكتاب الا أن يتملكه شعور بالحب لهذا الرجل ويسيطر على كيانه ويزداد مع كل صفحة يقرؤها ولد كنود هولمبو فى 22 ابريال عام 1902 وكان صحفيا دنماركيا اعتنق الاسلام فى أوائل العشرينات من عمره ومات شهيدا فى سبيل حرية الرأى والتعبير .. مات لأنه لم يكن يخشى ان يفعل ما يعتقد أنه صواب مهما كلفه الأمر
Fascinating recounting of a Danish convert to Islam's voyage, on foot and by car, across North Africa in 1930. Holmboe, who almost died of starvation and exposure along the way, writes sympathetically of Arab suffering at the hands of the Italian Fascists in Libya. He tells of mass executions of Bedouin and city Arabs for petty and imagined crimes against the Italian state, and he gives modern audiences a rare glimpse of the pure faith, simple life, and ferocious protectiveness of their land of the North African bedouin. He also writes hauntingly of the desert's power both to enchant the imagination and destroy the body and spirit.
أجمل ما في الحياة أن تؤمن بشئ و تحاول و تبذل في سبيله كل ما هو غالٍ و نفيس. يمكن أن يحسب أنه أول مسلم دنماركي على الإطلاق نوى حج بيت الله الح��ام و تعثر في ليبيا أيام الاحتلال الإيطالي و سطر بقلمه و كاميراته ما كان يحاول الإيطاليون إخفاءه عن عيون المجتمع الدولي مما أدى به في نهاية المطاف إلى مقتله. ما أحلى أن تحيا لهدف و تموت على عقيدة و في سبيل قضية. رحم الله كنود هلمبو و نحسبه شهيدا و لا نزكيه على الله.
سمعت عن هذا الكتاب في دورة التعريف بالإسلام للأستاذ فاضل سليمان جزاه الله عنا خيراً
الملك ادريس محمد السنوسي يستقبل الملك سعود بن عبدالعزيز
when man, regardless of whence he comes, seeks deep in his heart, he will feel the longing for the root of the tree. Knud
“I have should like to know why I have been put in prison?” “I don’t know anything about it. I only get my orders. You ought to know.” “I am not aware that I’ve done anything,” I answered. “Then why did you spend all your time in the Arab quarter, and why did you go to the mosque?” “I can’t see that this is a crime.” “You must remember that there is a war here.”
“Salaam aleikum,” he said, in a voice that shook with age. We answered his greeting and asked if he were going to Tuggurt and could we give him a lift? But he just shook his head. “But why won’t you drive with us?” “Does it matter whether I arrive five days earlier or later?” “But no doubt you have something to do in Tuggurt, and would like to arrive early.” “Here, where there are no human beings, I am alone with Allah; here I can hear my own heart beat. Your machine is strange to me. He patted the bag he carried across his shoulders. “Here I have my dates; and I have some bottles of water. That is all I need, and I shall not fall ill till Allah bends my body towards the ground.”
“Are you happy? “ I asked him. His face shone. “I am always content. Don’t I learn something everyday from everything that happens? If I am happy and must starve, I thank God that He teaches me to be patient and content with little, and if I am rich and abundance I learn generosity. but through it all I see God’s face shine upon me.”
كتاب في بدايته يجعلك تشعر انها مغامرة لشاب مراهق اراد ان يفعل شيء متميز لكن اثناء تلك الرحلة تجده يتنقل بين العديد من الاطوار سواء الايماني الثقافي الفلسفي السفاري و العطفي كل تلك اطوار تمر بها في الفصول السبعة الاولى ..... لكن الفصل الثامن هو فصل الدموع و المشاعر الفياضة الرقيقة اؤكد لك انك لن تستطيع ان تمنع نفسك من البكاء اثناء قراءة هذا الفصل الاروع على الاطلاق . . . في النهاية انصح من اغتر بحضارة الغرب و بمدنيته ان يقرأ هذا الكتاب فسوف يبين له ان تلك المدنية لا تساوي شيء في الحقيقة امام بساطة الاسلام و قوة جذوره الراسخة في قلوب معتنقيه
اسلم الصحفي الدنماركي كنود هلمبو في الثانية عشر من عمره و تعلم اللغة العربية و اجاد تلاوة القران و قتله الفاشيون بغد ان فضح حقيقتهم بقلمه و كاميرته بهذا الكتاب،، و غدا شهيدا لحرية التعبير ،، رحم الله كنود هلمبو
شاهد على مأساة الاحتلال والفاشية والمقاومة عبر رحلة من الغرب إلى الشرق بهيئة مغامرة..كنود مسلم دنماركي صحفي شاهد على الإحتلال الإيطالي و وحشيته ومقاومة الشعب الليبي في تمسك واعتصام بالله عز وجل..الفروقات بين الغرب والشرق ليس من ناحية مادية فحسب بل من الناحية الروحية..النضال من أجل العدل من أجل الوطن من أجل السلام من أجل الحق..كنود تدحرج معه في صورة وكلمة..
Is it okay that I don't know what to say? I can't put into words what I felt reading this or what I feel right now. All I can say is this was the best thing I've ever read, so simple and straightforward yet insightful and educational. I have never in my life wanted to meet someone as bad as I want to meet Knud. I want more people to read this so I could talk about how much I love it.
«كانت ملابسهم رثة، غير أن نظرات السلام والتصميم على النصر علت وجوههم وهم نائمون... لقد أدركت الآن لماذا كان هؤلاء الرجال على استعداد للموت دون أن يهتز لهم جفن، ففي اليوم الذي قضيته معهم لاحظت مدى تمسكهم بدينهم واعتصامهم بحبل الله، و لم يخطر ببالهم ولو للحظة أن يضيقوا بما قسمه الله لهم مهما كان مصيرهم، فقد كانوا يحمدون الله و هم تحت المشانق على نعمة الحياة التي وهبها الله إياهم ويتحملون أي معاناة، كانوا هؤلاء الرجال النائمون أمامي فقراء و أميين، فلم يعرفوا القراءة، بل كانوا يكتبون أسمائهم بصعوبة، ولكنهم كانوا بالنسبة لي أنبل من البشر»
Great travel book with civilization critic, a good part of Libya history and an better understanding of the thinking of Islam.
Knud Holmboe conclude that the materialism of the Christianity and the West is destroying for both the mental and physical health.
I really love this book.
In the new Danish version of the book a professor named Mogens Pelt summon up some events in Libyan history and in Knuds last actions before he was murdered, probably by the Italian facsists.
I don't think Knud would have been satisfied with Mogens way of summoning up which is done without heart.
এ গ্রন্থটি ডেনিশ তরুণ নওমুসলিম মুহাম্মদ ন্যুড হলম্বো লিখিত।
তিনি তাঁর ডেজার্ট এনকাউন্টার ( Desert Encounter ) বইতে লিবিয়ায় ইতালির নৃশংসতার ব্যাপারটি তুলে আনেন । লিবিয়ায় ইতালিয়ানরা যে গণহত্যার নীতি নেয় ���ার বিরুদ্ধে কলম ধরার ক্ষেত্রে তিনিই ছিলেন প্রথম এবং হয়ত একমাত্র পশ্চিমা লেখক । তাঁর লিখা বইটি ইউরোপে সাড়া জাগায় । মানুষ জানতে পারে লিবিয়ায় ইতালিয়ানদের বীভৎস অত্যাচারের কথা । যাই হোক ইতালিয়ানদের বিষয়টি পছন্দ হল না । ১৯৩১ সালে হজ্জ করতে যাওয়ার পথে মুসোলিনির লেলিয়ে দেয়া আতাতায়ীর হাতে মাত্র ২৯ বছর বয়সে তিনি শহীদ হন ( রহিমাহুল্লাহ ) ।
This entire review has been hidden because of spoilers.
بعد إقامة (كنود هولمبو) في دير في لوكسمبورج، رفض ديانته الكاثوليكية، وسافر إلى المغرب، وهناك أُعجب بالإسلام وفي سنة 1924 أسلم، وأصبح من مسلمي الدنمارك الأوائل، واسمه: عليّ أحمد الجزيري. كان رحمه الله صاحب رؤية، ولديه حماسة بأن يصبح الإسلام دين المستقبل. وفي رسالة إلى أبويه في مدينة هورسنس، كتب كنود هولمبو: "أتمنى وأؤمن بأن للإسلام مستقبلاً، وخاصةً في أوروبا الشمالية؛ حيث يبحث الإنسان في وقتنا عن دين يوفر له أكثر مما توفره المسيحية التي فقدنا احترامنا لها. وأتمنى كذلك أن يكون دين المستقبل هو الإسلام، وفقط الإسلام. فالإسلام يستطيع أن يحقِّق سعادة تامة لكل فرد، على خلاف الشيوعية الاشتراكية وكل الأفكار الجديدة التي تدعي ذلك". وكتب في رسالة: "إن الحياة المادية في أوروبا فقدت روحانيتها، وتدمر القدرة على تقدير الجمال. لن أقول: إن الحياة الحديثة في الشرق هي أفضل، فالرجل الشرقي أيضًا تأثر بالحضارة التي تفسد الحياة الروحية؛ لأنها أصبحت ربَّ الإنسان، والمفروض أن تكون خادم للإنسان".
لم يكن نقد هولمبو للحضارة الأوروبية على الصعيد الروحي فحسب، ولكن كانت تجاربه السياسية مع أوروبا الاستعمارية سببًا في تحوله إلى كاتب سياسي يقوم بنقد الإمبريالية الإيطالية بصورة خاصة. وفي عام 1925 سافر كنود هولمبو إلى فلسطين وسوريا والعراق؛ حيث كان يغطي الاشتباكات في المنطقة كمراسل للصحف الإنجليزية والدنماركية، وكاد هذا أن يكلفه حياته، فكان عليه أن يهرب إلى مدينة البصرة في الجنوب. ومن البصرة رحل إلى طهران مشيًا على الأقدام بصحبة إحدى قوافل الجمال الأخيرة في هذا القرن. في عام 1927 تنقل في البلقان، حيث واجه المشاكل السياسية مرة أخرى عندما التقط صورة لجنود موسوليني وهم يعدمون قسيسًا ناقدًا للنظام في ألبانيا. هذه الصورة عُرِضَت في كل أنحاء العالم، وبعد هذا التحقيق الصحفي من ألبانيا تنافست الصحف الدولية على استخدامه كمراسل لها، أمَّا إيطاليا فلم ترضَ بنقد هولمبو لها على الإطلاق. بعد ذلك عاد كنود هولمبو إلى الدنمارك ولكنه لم ينجح هناك، وقابلته بعض الصعاب والأزمات المالية؛ فاضطُرّ إلى أن يترك الدنمارك إلى المغرب في سنة 1928م ليقيم هناك مع زوجته نورا، وابنتهما الرضيعة عائشة. في بداية عام 1930 بقليل عزم على أن يكون هو الغربي الأول الذي يعبر الصحاري بالسيارة. وكان الهدف من الرحلة هو اكتشاف المنطقة، إلا أن هولمبو عند وصوله إلى ليبيا التي احتلتها إيطاليا، شهد إبادة شعبها؛ حيث تعرَّض السكان المدنيُّون للإعدام العشوائي والطرد، والإبادة الجماعية والتجويع والتسميم بالغاز. قام كنود هولمبو بتوثيق كل هذا في كتابه هذا (مواجهة الصحراء) ، وربط نفسه كليًّا بحركة المقاومة الليبية التي طلبت منه المساعدة على الاتصال بالعالم الخارجي؛ فقبض الإيطاليون عليه وطردوه من ليبيا بعد زمن قصير قضاه في السجن. وصل إلى مصر، وفي واحة الخارجة وبمساعدة ضابط ألماني قام بتنظيم قافلة إغاثة تحمل الغذاء والأسلحة والتموين، والتي كانت ستعبر الحدود الليبية. وبعد طلب من السفير الإيطالي في مصر تمَّ اعتقال هولمبو قبل تنفيذ خطته بقليل، وقضى شهرًا في سجن مصري قبل أن يُطرد من هذا البلد، ويعود إلى الدنمارك. وبعد ذلك قضى هولمبو ستة أشهر في الدنمارك، حيث أصدر كتابه هذا (مواجهة الصحراء) والذي يتحدث عن الإبادة الشعبية في ليبيا، وعن تجاربه خلال رحلاته في الصحاري، وقد أصبح الكتابَ الأكثرَ مبيعًا في أوروبا والولايات المتحدة، لكنه حُظِر في إيطاليا فورًا.
قبل شهر مايو 1931 بوقت قليل سافر كنود هولمبو مرة ثانية، وكانت هذه المرة ليقوم بالحج إلى مكة. وفي طريقه زار مراكز قيادة المقاومين المطرودين في تركيا والبلاد العربية، وعند وصوله إلى دمشق كان كتابه (مواجهة الصحراء) قد تُرجِم إلى اللغة العربية، فحاول جمهور غاضب اقتحام القنصلية الإيطالية في دمشق. هذا الاضطراب لم يُعجِب سلطة الاحتلال الفرنسية في سوريا؛ فاعتقل هولمبو مرة أخرى وتمَّ طرده، كما تعرَّض هولمبو في عمَّان عاصمة الأردن لمحاولتي اغتيال، وكان ضابط ألماني- إيطالي من المخابرات يراقب مكان وجوده في الأردن. وفي 11 من أكتوبر 1931 ترك كنود هولمبو ميناء العقبة في الأردن راكبًا جملاً، ووصل وحده إلى أطراف واحة حقل في السعودية (جنوبي العقبة) وبعد ذلك لم يظهر أي أثر له. وبينما ادعى البعض أن المخابرات الإيطالية كانت وراء مقتله إلا أن هذا لم يتأكد. رحمه الله، قُرابة ٦ سنوات ونيف أمضاها في الإسلام مدافعًا عن حق المسلمين في العيش ك��قية الشعوب، وقد نقل ظروفهم وما يتعرضون له بعد ان أخذ ��فسه للتنقل بين أراضيهم والعيش بينهم والسماع لهم، ويجدر بك أن تعلم أنه ما زال شابًا في ريعان شبابه! فقد اعتنق الإسلام وهو ما زال في ٢٣ من عمره! رحمه الله وغفر له. بل بلغ به الأمر أنه كان يُفضل أن يتعرض لما يتعرض له العرب خلال سجنه دون أن يحصل على تمييز بسبب جنسيته لينقل الصورة كاملة. الكتاب بالرغم من أنه يظهر لك كيف أن الإسلام يُقرب القلوب بين معتنقيه وإن اختلفت جنسياتهم إلا أنه يذكرك كيف أن الكثير من المسلمين حاليًا يمارس أنانيته، فهو لا يأبه بأي أحد عداه مُتجاهلًا ما يتعرض له المسلمون منذ بداية الاحتلال الغاصب على بلاد المسلمين وحتى هذه اللحظة، فهو لا يجود حتى بدعائه! يجدر بهم ان يخجلوا من أنفسهم لكونهم مسلمين، والله المستعان.
A very engrossing travelogue. Holombe informs the reader of a fact that is not mentioned in history books. The horrific treatment of the Lebanese Arabs by Italians. A treatment that seems comparable to that of South Africans in the Apartheid era. But the most memorable feature of the book is his description of the people he encountered. Such as the ones in Derna. People who were more preoccupied with satisfying the needs of the soul rather than the body. A fact that baffled and infuriated the rapacious and ravenous Italians.
كتاب أكثر من رائع . أجمل ما فيه هو اني لمست الصدق في كل حرف . هذه شهادة رجل صادق على نضال الشعب الليبي ضد اﻻحتﻻل اﻻيطالي. إنها ليست قصة تاريخية قديمة و حسب، لكنها قصة كل النضاﻻت الكبيرة اللتي يحاول فيها المعتدي أن يطمس الصورة و أن يزيف الحقائق و أن ينعت المناضلين بأبشع الأوصاف، بينما البشاعة فيه وحده . لكن مع ذلك يرسل الله بأناس صادقين في المكان و الزمان المناسب، ليعلنوا الحقيقة و يفضحوا المجرمين على رؤوس اﻷشهاد . ستظهر الحقيقة في النهاية و لو بعد حين. رحم الله كنود هولومبو، الذي لم يخش في الحق لومة ﻻئم و قتل مدافعا عن الحق، و رحم الله اﻻبطال الذين دافعوا عن أرضهم و مبادئهم و قاتلوا و قتلوا في كل زمان و مكان.....
الصحراء تحترق او مواجهة الصحراء لشهيد حرية التعبير والحقيقة كنود هولمبو خرج الرجل يبحث عن الحقيقة والسعادة التي لايعرفها سكان المدينة الحديثة الخداعة ,خرج يبحث عنها خرج يبحث عن الحقيقة في ثياب العرب الممزقة وحياة البدو البسيطة .خرج ليعاني فوجد السعادة في معاناته اذ أن معاناة جسده تكفلت بالسعادة لروحه النبيلة .خرج يتلمس شعبا سلبت منه ارضه وكرامته وطلب منه ان يستسلم لاسريه,فلما ابى نعت بأبشع الألفاظ ووصف بالبربرية والوحشية ورفض التحضر
By far one of the best books I've ever read. Holmboe was a Danish convert to Islam who traveled across North Africa by car during the 1930s, recording his encounters with the people he met. His observations and critiques of the Italian occupation are particularly incisive. An engrossing travelogue that is much too often overlooked. Highly, highly recommended.
كتاب حلو بس أحبطني شوية لأني إعتقدت إنه قابل مواجهات حقيقية وشخصيات زي عمر المختار .. لكن المذكرات معظمها عن مشاكل الطريق ومقابلة مع بعض الأشخاص وسماع حكايات منهم عن المجاهدين .. ومشاهدة لعنف الإيطاليي�� ضد العرب
The beauty of this book is in the scarcity of resources available on the Italian colonization of Libya (that aren't Italian in origin). But subject matter aside, Holmboe has a marvelous ability to add depth and insight into his trip, and to weave an engaging narrative.
Again most of my favorite books are those that give me new experiences "specifically if I am not likely to try!" This Amazing Adventure book (true story) written by, probably, the first Danish Muslim who decided to pilgrimage and had no choice but to travel by his Chevrolet car from Morocco to Egypt. The unique feelings, minutes, thoughts that he communicated to us wasn't only about the desert the beautiful and terrifying specially with no shelter with no one else but Allah _you will feel him in this situation indeed You and You only and Allah ... ,but that was also the period of the Italian colonization of Libya, and of course he was the eyewitness of their crimes in Libya ,he was killed later, he conveyed the truth behind what is actually happening in Libya to Europe ... and of course to you!
Thoughts and feelings are too many to share :) make sure to read this book There is an Arabic version too (Y)
تعيش فى عالم الثلاثينات من قرن الفائت فى ليبيا من غربه الى شرقة انتاء حقبة استعمار الايطالى فى ليبيا وكان هذا الكاتب بمعنى الكلمة حيت نقله جميع الارث التقافى واجتماعى وجغرافى وسياسى الموجود فى تلك الفترة فى ليبيا بكل حيادية مع المواقف الانسانية الذى مره بيها شناعة وحقارة الاستعمار الايطالى فى ليبيا من قتل وتشريد الشعب اليبيى وتجويع الشعب اليبى تعيشو فى رحلة واقعه انت لست موجود فية وكان بارعا فى ذالك وكذالك المترجم الليبى محمد بشير الفرجانى الذى ترجمة هذا الكتاب من انجليزية الى عربية بكل صدق وحيادية من اجمل كتب اذب الرحلات الذى قراته !
الكتاب شيق جدا.. عجبتني جدا أصغر التفاصيل.. وهو بيتكلم عن حاجات بسيطةعندنا في الاسلام ومعجب بيها جدا لأن لا وجود لها في بلده الدنيمارك..كنود هلومبو صحفي دنيماركي أسلم وتعلم اللغة العربية وأراد الاختلاط بالعرب وتعلم ثقافتهم.. الكتاب يروي مغامرته بالسيارة من المغرب العربي إلى ليبيا.. ويكشف مساويء الاحتلال الايطالي.. ويروي حكايات من مجاهدين قابلهم على الطريق.. هلومبو دفع حياته ثمنا بعد أن نشر ما كانوا يحاولون إخفاءه عن المجتمع الدولي..