,
Goodreads helps you follow your favorite authors. Be the first to learn about new releases!
Start by following عبدالله ناصر.

عبدالله ناصر عبدالله ناصر > Quotes

 

 (?)
Quotes are added by the Goodreads community and are not verified by Goodreads. (Learn more)
Showing 1-22 of 22
“كانت حياته يوماً طويلاً بلا مفاجآت، وكان هذا سرّ طمأنينته.”
عبدالله ناصر, فن التخلي
“كان ميّالاً إلى الصمت والخجل ولكنه، بالرغم من ذلك، لايتأخّر عن الظهور حين يحين الوقت ولا يتلعثم أبداً.”
عبدالله ناصر, فن التخلي
“لايتمدّد مثل جسر، لكن يعبره الآخرون.”
عبدالله ناصر, فن التخلي
“لم تكن هذه الحياة تخصّه، لم يحلم بها، ولم يخطّط لها ولكن، ياللتعاسة هو من كان عليه أن يعيشها بمفرده.”
عبدالله ناصر, فن التخلي
“كانت كوابيسه تبدأ عندما يستيقظ، أما أثناء النوم فلا شيء كان يحول بينه وبين السعادة.”
عبدالله ناصر, فن التخلي
“اعتاد أن يعيش وحيداً منذ زمن، وسيبقى كذلك حتى آخر يومٍ في حياته، لأنه كان يخلط بين الحبّ والألفة.”
عبدالله ناصر, فن التخلي
“كان يخفي السعادة تحت السريربجانب آلامه التي كبرت وباتت في حاجة إلى غرفةٍ مستقلّة.”
عبدالله ناصر, فن التخلي
“لاينتظر شيئاً، ولكن يشعر بأن قدره الوقوف مترقّباً مثل شرفة.”
عبدالله ناصر, فن التخلي
“صدره الذي بات صلباً كما لو كان جرّة مصنوعة من الرخام لحفظ رماد الموتى.”
عبدالله ناصر, فن التخلي
“كان بارعاً فقط في الأدوار الثانوية, لذا لم يلعب أبداً دور البطولة حتى في حياته الخاصة”
عبدالله ناصر, فن التخلي
“وُلِد بلا طفولة أباً صغيراً، في سنواته الأولى صار بطول الخزانة. يمكنك أن تدسّ بداخله الأشياء أو ترميها على سطح أكتافه الخشبية.”
عبدالله ناصر, فن التخلي
“يخاف المرآة إلى درجةٍ لم يعد يتوقف أمامها حتى عندما يغسل أسنانه، أو يحلق ذقنه، خصوصاً عندما يحلق ذقنه. يخاف وفي يده موسى الحلاقة، أن يلتقي بالرجل الذي خرب حياته.”
عبدالله ناصر, العالق في يوم أحد
“مفاتيح الأب
مُنذ قرابة العام وأبي يُضيّع مفتاحه الخاص بالمنزل على الرغم من تمتعه بذاكرة جيّدة، فهو لم يبلغ الستين بعد. يطرق الباب مرةً واحدة ثم ينصرف بسرعة فلا نجده بالخارج. من المؤكّد أنه لا يزال غاضباً كما تقول والدتي وهي تبكي بحرارة، وتوصيني كعادتها أن أضع نسخة أخرى من المفتاح بجوار قبره في الزيارة القادمة.”
عبدالله ناصر, فن التخلي
“يقضي وقته كاملاً في تزجية الوقت”
عبدالله ناصر, فن التخلي
“لا يزال عالقًا في الأحد، بينما انتقل العالم كله إلى يوم الاثنين. يخشى أكثر أن تختلط عليه الآحاد فلا يعود قادرًا على تمييز الأحد الذي يعقبه الاثنين، فتدوم الآحاد الملعونة أسبوعًا آخر. كلما اقتربت الساعة من الثانية عشرة ليلًا، فكر في القفز من نافذة الأحد، وليحدث ما يحدث، غير أنه في الحقيقة يخاف أن يرتطم بالجمعة. أن يعلق بالأحد أرحم بكثر من أن يعلق بالجمعة. إذا كانت الجمعة الوحيدة في الأسبوع لا تطاق، فما بالك بسبع جُمعٍ غليظة؟”
عبدالله ناصر, العالق في يوم أحد
“.إذا كان الأمل يشبه شاباً لم يفقد حتى الآن اياً من أفراد عائلته، فلابد أن اليأس قد خسر للتو عائلته كلها دفعة واحدة
،لكن العكس أحياناً صحيح. يتهدم البيت، وتظهر من تحت الأنقاض يد الأمل، بينما يشنق اليأس نفسه في سقف القصر
.فلا تدري أيهما المنكوب وأيهما الناجي. لو جلسا جنباً إلى جنب، لما استطعت التفريق بينهما. يبدوان مثل شقيقين بل توأم”
عبدالله ناصر, العالق في يوم أحد
“لم يشكُ أبداً من رعشة في يده أو عقله، ولكنه الزمن الذي يتسارع بشكل مفاجيء كلما حانت فرصته.”
عبدالله ناصر, فن التخلي
“تقع أحداث حياته الحقيقية في الحلم، أما اليقظة فأحداثها الواهية لاتعنيه أبداً.”
عبدالله ناصر
“كان ينام وعندما يصحو يعاود النوم مرة أخرى بعزيمة من يمكنه بقليل من الجهد أن ينام إلى الأبد.”
عبدالله ناصر
“كان يعيش على ايقاع واحد و لنقل انه الفوكس تروت, بينما كانت اقداره تتمايل على ايقاع الرومبا الراقص”
عبدالله ناصر, فن التخلي
“لقد حدثت كل الفواجِع في حياته عندما كان يستبعِد بكا زهوٍ حدوثها ..”
عبدالله ناصر, فن التخلي
“لا شأن لكوارثك بثقل الوقت، ولا علاقة بالطبع لأفراحك بجريانه. لست الساعاتي هنا، أنت البطارية، وأسلافك الرمل.”
عبدالله ناصر