Jump to ratings and reviews
Rate this book

عمارة يعقوبيان

Rate this book
جاءت هذه الرواية معبرة عن مصر في الخمسين سنة الأخيرة 1952-2002 بكل سلبيات هذه المرحلة و بكل ما وقع فيها من حراك اجتماعي
حيث صعد الى أعلى الدرجات أقل الناس شانا وانهار أبناء الطبقة الارسطقراطية و لم يبق الا اجترار الماضي سجلت هذه الرواية ما وقع و يقع في مصر من فساد و انحلال و رشوة ابتزاز و تكاد تشير الى أشخاص بعينهم تعرفهم بسيماهم من أفعالهم

348 pages, Paperback

First published January 1, 2002

About the author

علاء الأسواني

21 books3,828 followers
Alaa Al Aswany
علاء الأسواني ولد في بالقاهرة لعائلة برجوازية، هو ابن الأديب عباس الأسواني المحامي، الذي أحيا فن المقامات وسمّاها المقامات الأسوانية في الستينات من القرن العشرين، وحاز علی جائزة الدولة من جرّاء رواية الأسوار العالية، غير أنه لم يكن مثل ابنه ذاع صيته. علاء ينتمي نفسه إلى ��سرة مثقفة لأن جده أيضاً كان شاعراً مُرتجلاً و عم والدته عُين مدة وزيراً للمعارف. يعتبر علاء أستاذه الأول أباه لأنه أرشده إلى الكتابة وأعطاه مكتبته الضخمة، ونشأ و ترعرع علاء في وسط هذه المكتبة التي تضم أفضل وأروع الإبداعات الإنسانية في مختلف المجالات. و تتلمذ لأصدقاء أبيه الذين كانوا يعتبرون أعلام مصر مثل إحسان عبد القدوس، وعبد الرحمان الشرقاوي، وحسن فؤاد، وصلاح جاهين ولويس جريس و.

ونلاحظ أن الهواية الأولى له هي القراءة منذ نعومة أظافره وبسبب نصيحة والده المحامي بأن يجب عليك ألا تعتمد علی الرواية وتمتهنها ؛ لأنها ستقدم لك تنازلات كل يوم، لذلك التحق بكلية الطب بجامعة إلينوي في شيكاغو في الولايات المتحدة، وحصل علی شهادة الماجستير في طب الأسنان، وهي نقطة تحول في حياته، وعلی حد قوله: الأطباء في بلاده يحصلون علی شهادة الطب عن طريق حبهم للأدب . وبهذه الجامعة تعلم قواعد البحث العلمي والتفكير العلمي، وهو يتقن عدة اللغات منها: الفرنسية؛ لأنه درس الثانوية في مدرسة الفرنسية. والأسبانية لأنه أخذ منحته الدراسية في أسبانيا لدراسة الأدب في الحضارة الأسبانية والإنجليزية. مازال علاء الأسواني يمارس مهنته كطبيب للأسنان مبرراً ذلك بأنه لا يريد أن تُصبح الكتابة وسيلة يتكسب منها عيشه، بل هواية يتنفس ويحلم من خلالها. وهو عضو في حركة كفاية المعارضة في مصر.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
4,985 (22%)
4 stars
8,673 (39%)
3 stars
5,883 (26%)
2 stars
1,689 (7%)
1 star
705 (3%)
Displaying 1 - 30 of 1,895 reviews
Profile Image for هدى يحيى.
Author 12 books17.4k followers
September 19, 2019
الرواية التي بدأ منها كل شيء
شهرة الأسواني
معرفتي بنوع جديد من فن الرواية
معرفتي بأن اللغة من الممكن أن تكون في غاية البساطة وفي نفس الوقت تحفر عميقا في نفس قارئها

يعقوبيان حالة لا يمكن إلا أن تستفزك وتثير تابوهاتك الأثيرة
فهي تلقي بك في العالم كما هو
بلا زينة بلا زخرف بلا حياء

كل شيء أمامك كما يكون على أرض الواقع
الفقر والجنس والمرض والجشع والعشق والظلم وبقايا الأناقة
مصر التي نعرفها لا التي نريد لها أن تكون

الأسواني كتب درته حقا
رواية محكمة البناء جذابة شيقة
وتجارية أيضا
شخصياتها لحم ودم ووجع
مرسومة غاية في الصدق لدرجة الصدمة أحيانا

لا تتطلب قاريء مثقف ولا تتصنف تحت أي بند
لقد صنفت نفسها بنفسها
Profile Image for Jim Fonseca.
1,138 reviews7,878 followers
August 3, 2023
A soap opera story of the people who live in old downtown Cairo in a mid-rise apartment building. We encounter folks from all walks of life from the super wealthy in suites to the down and out who constitute a mini-community of rooftop dwellers, as well as hangers-out at a gay bar in the basement of the building.

description

The book gives us a wealth of information about life in Cairo. We learn of the many foreigners who live in the city, including many Christians, and how almost everyone manages to evade traditional Muslim norms. Most people, the men anyway, drink alcohol and smoke.

Some young women learn to compromise their strict values to get ahead working for the ‘dirty old men’ who run businesses and shops. Even gays manage to have their own special spots and nightclubs.

The plot follows the lives of a few folks in detail. These include a wealthy gay man, a rich businessman who takes a second wife late in life , and a few street-smart con men.

A good part of the story follows one young couple. The man is religious and an idealist who wants to be a police officer. She is street-smart and is one of those willing to compromise herself to get ahead.

description

A good book with straightforward writing and a lot of local color of Cairo in the 1990s.

Born in 1957, the author was trained as a dentist and lived in Chicago for many years where he attended the University of Chicago. He lives in Egypt and has written a half-dozen novels, all translated into English. The Yacoubian Building is his best-known work in English.

Top photo of old downtown Cairo from Wikipedia
The author from penguinrandomhouse.com
[Edited 8/3/23]
Profile Image for Huda Fel.
1,280 reviews208 followers
April 1, 2008
عن أنس -رضي الله عنه-قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم": "ماكان الفحش في شيء إلا شانه، وماكان الحياء في شيء إلا زانه"
Profile Image for Mohammed Arabey.
709 reviews6,279 followers
August 12, 2016
في 2002/2003 كانت الطفرة العالمية في النشر الأدبي وظهرت موجة جديدة من الروايات
وأتفقنا أو أختلفنا في جودتها..عمارة يعقوبيان كانت في مقدمة تلك الموجة عربيا

بالنسبة لي أعتبرها أيجابية لأسباب أهمها أن علاء الأسواني قدم جو مصري وسلبيات حقيقية بالبلد ونظامها, وتنويعة من الشخصيات الواقعية وإن كانت سلبية

أبن حارس العقار "البواب" الذي يطمح في أن يكون ضابط شرطة ونسي أن الأمر مقتصرا علي طبقة معينة ..عائلات الضباط الحاليين فحسب

العجوز المتصابي من ينبهر به البعض لخبرته الجنسية ولكنهم يستهزئون ويضحكون عليه من وراء ظهره..بل ويستغله العاهرات والقوادين..وحتي بعض أقرب الناس له

الصحفي الشاذ جنسيا, بأسلوب واقعي حتي في ابتذاله..وعاقبته

رجل الأعمال الذي ارتفع وخرج من العدم , ولكن طموحه السياسي محكوم عليه بخبايا علاقة الحكومة الشاذة برجال الأعمال... ولا تنس أن مثل هؤلاء الرجال غالبا ما تكن لهم طموح أخر..طموح جنسي..يغلفونه بغلاف شرعي ولكن غير كامل

الفتاة الفقيرة التي لا ترضي بالزواج من فقير مثلها..ويدفعها طموحها لأعمال قد تندم عليها

مصير المظلومين من ظلم الحكومة الفاسدة..والطبقية العنصرية ا��ظالمة .. والجماعات الدينية المتطرفة التي تلقف هؤلاء المظلومين

نظرية تدخل أبن الرئيس في أي صفقة كبري

تخيل كل هذه الشخصيات والأحداث ..في فصول وصفحات معدودة صنع لها علاء الأسواني حياة كاملة من خلال عمارة واحدة..عمارة بوسط بلد
بوسط بلد تئن فسادا احالها الي مسخ حقيقي

ربما يعيب الأحداث شئ من الأبتذال وهذا ما جعل لهذه الموجة الجديدة سلبيات أكثر من ايجابيتها حيث أن حتي من بدأ برواية بها نكتة واحدة بذيئة صار يزيد من بذائته في رواياته اللاحقة "راجع ريفيو فيرتيجو وتراب الماس مثلا" ولكن ما يحسب لعلاء الأسواني هو الواقعية
والجو المصري الذي بالرواية وتقديم عواقب او "كارما" تليق بالحكاية والخطأ

لا يوجد هنا أكشن مبالغ فيه وشغل عصابات الأفلام الأجنبية , ولا قصة حب خيالية عادية ومكررة
وأنما أحداث مثيرة واقعية عن فساد رجال الأعمال, فساد الأشخاص جنسيا وحتي اخلاقيا

ولكن تظل النهاية بالنسبة لي هي أفضل ما في الرواية
بالأخص مشهد الزفاف الذي قدمه الأسواني بشكل مبهج وقدمه الفيلم بشكل كئيب

بالمناسبة .. أنس الفيلم واقرأ الرواية , الفيلم ليس به سوي الرواية نفسها, أداء ممتاز لعادل أمام , خالد الصاوي , هند صبري , أسعاد يونس , يسرا , باسم سمرة , أحمد بدير , رامي امام , احمد راتب فقط لا غير ..الأخراج سئ جدا جدا -مروان حامد نال شهرة لا يستحقها ولا تنس ابراهيم الابيض او حتي الفيل الازرق المسروق بعض كادراته حتي من هاري بوتر- ولا يليق الفيلم بالرواية سوي في بضعة مشاهد فقط ..لن تشعر أنها عمارة واحدة علي الأطلاق سوي في مشهد واحد اضافه المخرج كي يلقي أفيه..افيه جيد ولكن باقي الاخراج كان مفككا

***************
أتفقنا مع الرواية أو أختلفنا..الرواية عربية جدا وليس مصرية فحسب

كانت اول الموجة الجديدة..ولاقت نجاحا تستحقه فعلا , وجدلا تستحقه أيضا
فبعض المشاهد الجنسية كانت زائدة في الرواية..ولكن بالمقارنة بالعبث اللاحق لها من مؤلفين كبار وصغار...تظل تلك المشاهد ملائمة للشخصيات
ولكشف نوعيات من الشخصيات بشكل واقعي وفي أطار مثير


محمد العربي
قراءة في فبراير 2006
Profile Image for Pakinam.
974 reviews4,399 followers
April 28, 2023
"البلد دى مش بلدنا يا طه.اعمل فلوس يا طه تكسب كل حاجة أما لو فضلت فقير حتندهس دهس.. "
Profile Image for Karen·.
668 reviews877 followers
May 2, 2012
Dispiriting.

I nearly tossed this into the nearest patch of long grass, as I got so thoroughly sick of the descriptions of boobs and buttocks, so impatient with the fact that ALL the women fell into only two categories: young and therefore luscious and desirable, or old, and therefore no longer desirable. Worst of all is old and skinny - and yes, it says a LOT about me that I'm particularly sensitive to this - because old and skinny means you turn into a screeching termagant. (Somebody better warn my husband - what do you mean too late? HOW DARE YOU, I'LL HAVE YOUR GUTS FOR GARTERS.....) Old and chunky on the other hand means you're at least allowed to be motherly, sorry, grandmotherly. Even towards men who are older than you. So that puts me on a strict regime of chocolate, ice cream, cream cake and biscuits, and NO SPORT.

There is an awful lot of sex in this book. Or should that be a lot of awful sex? Well, yes.
Their intercourse on the first night was simple and spontaneous, as though she had been his wife for years. The rose opened to the touch of his fingers and he watered it more than once till it was quenched.
Cringe. Maybe that sounds better in the original.
But it's not just the ho-hum description, it's that sex is a marketable commodity. That rose quotation describes 'simple and spontaneous' congruence between Taha and the wife chosen for him by the Islamist brotherhood. It is unique in the whole novel that it does not involve the obvious blandishments of money, or security, or the slightly more subtle pretence of a considerate sensual dexterity that fools the young (luscious, desirable) victim into believing that the old lecher actually cares for her on any other level than pleasuring her and proving his amazing ability to do so.

But then, since I'm an old skinny harridan with a couple of brain cells to rub together, I began to think about WHY this made me so angry. And it was the story of Suad, who desperately and fruitlessly tries to take control of her own body, who hopes to gain some dignity and human value by producing a child (and is so shockingly frustrated in her aim) that pointed up to me that in a society where women have no economic or political influence, the only thing that's left to them is the power to bestow sexual favours. And the portrayal of homosexuality seems cliched in its sordidness, but then how can it be anything else in a society that makes something so natural illegal?

So this is what al-Aswany does. He uses these rather one-dimensional figures to present what was wrong with Egyptian society under Mubarak. And it reads a lot like trashy soap opera, the rather simplistic causality between poverty, despotic rule and abuse on one side and religious radicalisation on the other. Aesthetically, not a delight. But a drastic situation requires drastic means. And if this is your view of the Egyptian people,

Our Lord created the Egyptians to accept government authority. No Egyptian can go against his government. Some peoples are excitable and rebellious by nature but the Egyptian keeps his head down his whole life long so he can eat. It says so in the history books. The Egyptians are the easiest people in the world to rule. The moment you take power, they submit to you and grovel to you and you can do what you want with them.

(thankfully proved wrong by the events of the Arab Spring), then it's drastic means that you need.

And you know what's really dispiriting? The nagging suspicion that Western readers will mistake a version of what's wrong with the system for a proof of what's wrong with the people.







Profile Image for Ahmed.
917 reviews7,852 followers
October 20, 2015


من وجهة نظري هى اعظم روايه عربيه كتبت فى القرن الواحد و العشرين (الى الآن)

اندمجت فيها عبقرية المكان بسحر الوصف الانساني البديع لشخصيات العمل الرائعه. انك تركز قلمك على طوائف مهمشه فى مجتمع وتبرز جانب من حياتهم دا شئ انساني رائع .

أعظم ما كتب فى وصف المجتمع المصرى منذ كتابات نجيب محفوظ .
استخدم المبدع قلمه لينسج لنا شخصيات واجبرنا على ان نتعايش معها ونتعاطف مع ظروفها القاهرة التى ضغط بها المجتمع عليها.

الشخصيات مثلت كثير من طبقات المجتمع من فترات زمنيه
شخصية الباشا (عزيز قوم ذل) من العصر الذهبى للمجتمع القاهرى

شخصية محدث النعمه (ماسح الاحذيه) وقطه من القطط السمان

شخصية كلب السلطه الذى استطاع بذكائه ان يتبوأ رأس الهرم السلطوى

شخصية رجل الارياف الذى ضغطته المدينه وشوهته

شخصية بنت الهامش الذى هتك الفقر عرضها

شخصية شاب أخرجته تدين السعينات والتمانينات الظاهرى مع ظلم دولة قمعيه لينتج لنا متطرف رفيع المستوى رأى فى الثأر حياته وموته

والاهم من كل ذلك هى شخصية (حاتم رشيد) ابرع ما كتب وما وصف الاسوانى فى كل اعماله . ان تركز الضوء على طائفه مهمشه فى مجتمعك وتبرز جوانب حياتها بكل ابداع وبكل تفرد

واختلط كل ذلك لينتج لنا مجتمع اصيل نعيش فيه ونتعايش معه
مجتمع قلما استطاع احد ان يقدمه بتلك الصوره الناضجه
Profile Image for Tahani Shihab.
592 reviews1,105 followers
August 24, 2021
رواية سياسية إجتماعية جريئة، كُتبت بطريقة سهلة وسلسة. رواية مذهلة.
Profile Image for Tyler .
323 reviews367 followers
December 14, 2013
Narrators tell stories; protagonists tell them; characters in novels do, too. But in The Yacoubian Building, an apartment complex on a downtown street tells the story of a whole nation. This ten-story structure, I found, has a lot to say.

The building doesn't talk, of course, but it shelters the many people whose lives the book recounts. Brought together only by their place of residence, these very different people are, by the end, brought together in a second way, by the common experience of life in modern Egypt.

Just what it's like to live in Egypt is the real story. No number of articles about the Middle East can convey a feeling, so instead of telling us directly, the author paints a picture, a mosaic with a gestalt to it that makes the whole picture of Egypt suddenly pop into view. This shocking image is ... a sight.

The character sketches at the start of the book give readers a glimpse of the daily lives and passions of the denizens of the building, who represent every class of society. As they go about their lives, the latter portion of the narrative shows them stumbling into a world bearing a sordid resemblance to something George Orwell might have concocted.

In this world, it goes without saying that merit is seldom rewarded. Money, not law, makes things happen, even bad things. People wake up at night to find the police in their living rooms -- or maybe thugs hired by some rich man. Anyone can end up in a police station at any time, some never again to be seen. Torture, brutality, beatings and weird, weird sexism constitute everyday hazards.

The story of the building itself, told mainly through the eyes of a long-time resident, stands as a proxy for the bittersweet change that has swept over Egypt in the past two generations. This book hints at the actual sources of Egypt's current problems; in reality, people dare not discuss them openly.

Curiously, the book cannot be said to have an entirely negative feel. Egyptians simply don't have it in them to collapse into a Russian-style pessimism. In the book's moral I found its power: The narrative conveys not one, but many messages about the state of Egyptian society. In each you can find yourself saying, "So what has become obvious is ..." The book allows you to think about many things as you read.

Readers will like the artful approach the author employs, as the choice of a building to tell the story implies. Al-Aswany relates his characters with a confidential tone, as if he were in a private conversation with us. His candid remarks about each character tell us everything we need to know about the character without saying too much. The story neither droops into sentimentality nor takes a desultory turn. The writing is clean and efficient, with the right things said at the right time using no extra words.

The stories themselves are enough to stagger the senses, considering the society from which they emerge. The book has been a bestseller in Egypt, its subject matter so controversial that people never run out of things to say about it.

I rate this a four -- I really like it. If it were a little longer, I'd give it a five because it's that good. I highly recommend The Yacoubian Building for anyone who likes good literature, and for Westerners in search of realistic insight into the question, "What on earth is going on over there?"
Profile Image for Dawn Bates.
Author 15 books14 followers
September 21, 2012
I've read this book twice now. Once before coming to Egypt and again this summer, having lived in Egypt for two years.

The first time I read it, I truly believed that the situations that happened within it were exaggerated for artistic license. Now? It's all true. No artistic license needed. Just straight forward truth. I see so many of these things happening, and many more besides.

Al Aswany's depiction of Egyptian life, his clever way of writing about Egypt's elite and corrupt, making sure readers in the know know who he is on about, without actually naming names, is superb.

As I read page after page, I recognised the some of the unnamed, and the named, areas, the hang outs, the streets, I couldn't believe how much more I enjoyed the book, and was deeply saddened by it. It also felt as though I was reading a completely different book. The image I had in my head after reading it the first time was that it was 'nus-nus' (50-50) of reality and fiction, now it's 'maya maya' 100% Egyptian life.

I am surprised it was ever allowed to be published during the 'falool' (old regime) period of Egypt, or that Al Aswany's life wasn't the target of political imprisonment or the secret police...

Some of the subjects are so taboo in Egyptian life that I am surprised the morality police were not all over it. It made me laugh, it made me angry, especially when the bawaab's son (caretaker's son) was sidelined from following his dream that led to his ultimate extremism... as is the case in so many cultures and countries, not just Egypt.

A great read that is also a cultural lesson through fiction. Read it and learn about all the things Egyptians would rather you forget about, and learn about the things that led to the most impressive revolutions the world has seen to date.
Profile Image for Shams Eddeen شمس الدين    . .
16 reviews79 followers
February 9, 2009
لقد سمعت ما قيل عن هذه الرواية و لذلك لم اجازف و ادفع فيها مليم و استلفتها من صديقة لي

هذه الرواية لم تعجبني باي حال من الاحوال فتصوير المأسي شئ فطري في شعبنا الذي يعشق النكد و عمل وظيفة اسمها المعددة كي تندب الموتي !!!

و اري ان هذه القصة - كغيرها - لا يوجد بها اي ابداع و هو اختار نوع رخيص جدا من الادب و هو الادب الاباحي ان جاز التعبير ,فكمية الاسفاف في وصف مفاتن المراة قد فاقت الحدود المحترمة و لا اعتقد ان الفن يبرر الاسفاف

و لولا انه اقحم هذه التحبيشة الاباحية في رأيي لكانت رواية عادية و لما لفتت الانتباه و اجبرت الجميع علي ان يقرأوها حتي نهايتها و يعجبوا بها بمثل هذا الشكل

كما اني ضد الفلسفة ان الجميع خاطئين علي طول الخط لان الدنيا ليست شيطين فقط او شر صرف فقط حتي المعتدلين لابد ان يكون بهم ذله ما او كبت او شئ حقير او ما الي ذلك
فهي نظرة مريضة للغاية و تنم عن خلل في التفكير

كما اني لا احب ان يجعل القارئ يتعاطف مع البطل الزاني الخمورجي و يركز دائما علي الجانب الانساني الكويس اللي هو اد السمسمة و دي طريقة قديمة اوي لاعلاء شأن الخبيث و نفي صفة الطهر عن اي شئ

فعلا من اسوأ ما قرأت الفترة الماضية ان لم يكون طوال حياتي كلها
Profile Image for Gabrielle.
1,108 reviews1,629 followers
June 19, 2021
Denied entry into the police academy because of family background, a young man is an easy pray for a radical religious group. Exploited by her employer and paid a pittance, a young woman will attempt to move up in the world by becoming the exploiter herself. An old man is pushed out of his home by a sister who wants to claim it and struggles to regain some dignity. A manipulative tailor decides to take over as much of the building as possible. A newspaper editor struggles with keeping his “lifestyle” discreet. A politician’s second wife changes the terms of their living agreements.

These are the people who live in the Yacoubian Building, a beautiful old apartment building in Cairo. It was once a gem of the city, but its glory is fading, and it has become the theatre of the best and worst that goes on in the city.

I read this book years ago, and sadly, due to lots and lots of anxiety, forgot almost everything about, so it was a lot like reading it for the first time. The picture Aswany paints for his readers may not always be perfect, or even beautiful, but it’s poignant and human: he writes with the kind of compassion that makes you feel close to his entire cast of characters, even those you don’t really like. It is also not a flattering portrait of modern (or rather modern-ish, as the book is set before the Arab Spring) Egypt: given Aswany’s politics, this is not surprising, but he also doesn’t simply bash his country. He clearly loves Egypt and wants it to be a better country than it is.

A beautiful little book, which shows how closely intertwines our lives really are, even when we think they aren’t.
Profile Image for آلاء.
387 reviews504 followers
October 30, 2020
أسلوب علاء الأسواني هو السهل الممتنع.. رواية جميلة أقل بؤسا بكثير من"جمهورية كأن" تحكي عن مصر في زمن مبارك.. مكتوبة ببساطة شديدة زادتها جمالاً.
Profile Image for Saif.
271 reviews180 followers
August 16, 2023
رواية جريئة ومثيرة عن واقع الحياة المصرية
تبدوا للقارئ من النظرة الأولى أنها عن الشذوذ الجنسي ولكن يبدو لي أن الكاتب قد
أراد بذلك التخفيف من حدة الرواية، وتحويل مسار الرواية وربما زيادة الاثارة، ولكن مقصده من هذا كله هو الفساد والظلم الاجتماعي والدكتاتورية والتشدد الديني.
وقد نجح الكاتب أيضا في الوصول إلى نفسية الطبقة الفقيرة الكادحة، وإلى طريقة تفكيرهم وآلامهم وطموحاتهم ونمط عيشهم من خلال اللغة والحوارات المحلية والسوقية وكأنه واحد منهم، وعلى النقيض من ذلك نجح الكاتب أيضا في الوصول إلى نفسية طبقة رجال الاعمال والمتنفذين والطبقة الارستقراطية البائدة وكأنه واحد منهم.

سؤال أخير أختم به:
@ إلى أي مدى يسهم الظلم الاجتماعي في انحراف الفرد؟ وهل تحقيق العدالة الاجتماعية بين الناس يسهم في استقرار الفرد وصلاحه؟
Profile Image for Nojood Alsudairi.
766 reviews485 followers
March 17, 2008
لا أعلم لم كلما كانت رواية ما مدججة بالجنس تأخذ الصدارة في عالمناالعربي. ما زلت أود التخلص من النسخة "القابعة" على رف
مكتبي. قالوا عنها و قالوا و لم أجد بها سوى عالم منحط تترفع عنه الأسر المصرية
Profile Image for حبيبة .
276 reviews108 followers
May 21, 2024
- أنت بتكرهي مصر..؟!
- طبعًا..
- معقول! حد يكره بلده؟!
- أنا ماشفتش منها حاجة حلوة عشان أحبها.
- الواحد لازم يحب بلده لأن بلد الواحد زي أمه.. فيه حد يكره أمه؟!
- الكلام دا في الأغاني والأفلام.. يا زكي بك الناس تعبانة.
2.7 ⭐🤏
Profile Image for Yara Yu.
595 reviews659 followers
March 30, 2023
مؤلم قراءة الروايات الواقعية التي تعكس هذا الواقع القبيح وهذا الكم من السلبيات
لكن لم يعد هناك كاتب مهما وصل به خياله انا يستعرض قبح العالم الفعلي الذي نعيشه
Profile Image for Jenny (Reading Envy).
3,876 reviews3,582 followers
October 18, 2015
A handful of intertwining stories all passing through The Yacoubian Building in downtown Cairo, I read this in one plane trip from Texas to SC. I couldn't put it down! And not just for the sexual content, which I'm sure is the reason half the people who read this pick it up. Controversial in Egypt? Oh my! It has interesting insight into relationships of all kinds - homosexual men in a society that may look the other way if they like you enough, women who marry to support their families, and the rights of children after the death of a parent.

"At rare and exceptional moments Souad Gaber appears as she really is. A look suddenly flashes from her eyes like a spark and her face recovers its original appearance, exactly as an actor returns to his own character on finishing a role, takes off his costume, and wipes the makeup off his face. On such occasions, a serious, slowly awakening look suggestive of a certain degree of hardness and determination appears on Souad's face and reveals her true nature... that spark will flash in her eyes confirming that her mind never stops working, even in the heat of passion."

In an interesting conversation about patriotism:
"A person has to love his country because his country is his mother. Does anyone hate his mother?"
(I'd say that's a pretty loaded question.)
Profile Image for Mohamed Fawzy.
171 reviews128 followers
February 11, 2024

رواية رائعة تفوق روعتها كل وصف
تتغلغلت إلي أعماق الواقع لتصور هموم ومآسي
لم يكن لأحد الجرأة الكافية والشجاعة لخوض غمارها
الرواية غنية عن الاشادة وتعتبر من أجمل ما قرأت ...
أعجبتني كثيرأ الوقفات المميزة لنهاية كل مشهد بما تحمله من تشويق
الواقعية الشديدة في تصوير نماذج موجودة بالمجتمع بصدق ودون خجل
من التطرق إلي المثلية الجنسية الغارق فيها حاتم أحد أبطال الرواية
الاندماج في التعايش والحالة النفسية لكل بطل حتي تشعر وكأن الكاتب قد عايشهم فعليا لينقل مشاعرهم بكل هذا الصدق
الرواية الادبية المكتوبة أروع بكثير من الفيلم الذي تم إعداده عنها
والذي أخفي شخصية الرجل الكبير وترك لكل قارئ أن يجتهد في تخمين من ياتري هذا الرجل الكبير
القصة تتعامل ��مهلرة مع ذكاء القارئ لتترك لكل قارئ إسقاط شخصيات الرواية علي شخصيات المجتمع المعاصر
الحياة الخفية لسكان عمارة يعقوبيان ، مجموعة من القصص حملتها الرواية تنصهر معاً محدثة رواية رائعة
.................
رواية هي علامة في الادب المصري والعربيصدرت منها طبعات عديدة وترجمت للغات متنوعة
سعيد بقرائتي وامتلاكي لنسخة منها ضمن مكتبتي
Profile Image for César Lasso.
354 reviews98 followers
January 5, 2016
It reminded me of Midaq Alley by Naguib Mahfouz in the sense that the author takes an area (an alley in Cairo in the case of Mahfouz, a building in al-Aswani's book) and portrays the lives and souls of the varied characters connected to it. But the author didn't feel as a cheap imitator of Mahfouz --he had his own talent and originality.

It is funny that I read it while the Egyptian revolution of February 2011 was going on. The book gave me an insight into the contemporary Egyptians' lives and problems. I really liked it.
Profile Image for Ratko.
303 reviews88 followers
May 21, 2021
Ала Ал Асвани један је од, кажу интернет извори, најпознатијих живих египатских писаца, награђиван, уз то још и политички ангажован, сви састојци за могућу добру причу.

The Yacoubian Building му је једно од најпознатијих дела. Зграда из наслова елегантна је вишеспратница у срцу Каира, изграђена према узору на најлепше зграде париских булевара, која је својевремено служила за живот економске, културне и политичке елите, да би са протоком времена и стицајем друштвених околности (права) елита пропала и/или нашла нека друга места за живот.

Зграда ће тако, веома згодно, постати сликом целокупног египатског друштва. Ту је градска сиротиња која живи на крову, у бившим металним сандуцима који су служили као остава, затим разни мешетари, контроверзни бизнисмени, исламисти, хришћани, подводачи, па чак и један неприкривени хомосексуалац (признајем, имао сам предрасуде да се тако нешто може наћи у неком арапском роману). Кроз интеракције становника зграде видимо како функционише египатско друштво – видимо непотизам, корупцију, превару, лажни морал (сличности са овдашњим поднебљем омогућавају да се лако саживимо са свим тим проблемима). Асвани пише занимљиво, прави узбудљиве заплете, па је роман занимљив и са тог „догађајног“ аспекта, рекло би се прави page-turner.

Е сад, оно што ми је засметало јесте како су креирани женски ликови. Практично су све девојке/жене једнодимензионално приказане, као срачунате да својим „атрибутима“ прокрче себи пут у бољу будућност. Чак и када су силоване и искоришћаване оне то трпе, а понекад у таквим односима и пожудно уживају (?!). У једном строго патријархалном друштву, трпљење му и дође као нешто „нормално“, али ово друго ми је било сасвим неочекивано, а и нисам сигуран да тако нешто постоји. Старије жене које више не спадају у категорију „пожељних“ су такође покварене и срачунате. Очигледно, писцу не иде са разумевањем женских ликова.

Но, и поред тога, занимљив приказ модерног египатског друштва (почетак деведесетих је у питању) и вредно читања.

П.С. На овог писца наишао сам (бесциљно) лутајући по интернету истражујући арапску књижевност. А кад смо већ код тога, наишао сам на један диван часопис из Велике Британије који је у целини посвећен арапској савременој књижевности – зове се Banipal Magazine. Права посластица за ширење видика и излажење из европоцентричног начина виђења света и културе.
Profile Image for Muhammad Galal.
573 reviews705 followers
August 11, 2016
قرأت الرواية بعد مشاهدتي الفيلم أكثر من مرة ( و هو رائع بالمناسبة )
و لم ينقص هذا من متعتي شيئًا ، أكثر ما أعجبني في كتابة الأسواني .. هي تحليله النفسي لكل شخصية من شخصيّات عمله ،كان رائعًا بحق ،
برأيي أفضل ما كتب إلى الآن .
Profile Image for Asmaa Essam.
243 reviews218 followers
June 13, 2016
لم أستطع اكمالها .. جيدة في المضمون سيئة في الاحداث ..
في البداية تغاضيت عن شعوري بالقرف اثناء القراءة (وعصرت على نفسي لمونة) واجبرت نفسي على إستكمالها فلم أستطع التحمل أكثر من ذلك ..
الأمر اشبه بإرتكاب ذنب .. هذه الرواية ��يست عمل أدبي وانما مادة للإبتذال تصلح للمراهقين وضعاف النفوس ..
وبجانب الاوصاف الاباحية الكثيييرة والغيرة مبررة .. وكأن الكاتب (ماصدق يكتب عن حاجة زي كده) .. نقل الكاتب الكثير من الافكار الملوثة عن البلاد ..
لا اقول ان كل شئ بمصر إيجابي .. ولكن أيضاً ليس كل شئ سلبي
فليس لكل فرد علاقات متعددة ويعيش على المجون وشرب الخمر وغيرها ..
وما أحزنني أكثر تشويه الكاتب لسمعة الفتاة المصرية وتصويرها في الرواية كمادة للرذيلة وانها تستجيب لمحاولات الرجال للتحرش بها بل وتتقبل ذلك بسهولة ..
أعجبني فقط إظهار التناقد في شخصيات المجتمع المصري .. هذا التناقض لا يمكن إنكاره
كأن ألا يذكر الرجل المصري اسم زوجته امام بقية الرجال على اعتباره شئ مخجل لا يجوز ذكره .. ولكنه يتحكي تفاصيل علاقته بزوجته لأصحابه على اعتبار أنه (حلال) ..
وكأن يكون هناك شخص متقرب إلى الله مثل "طه" ولكنه على استعداد لدفع رشوة لقبوله في كلية الشرطة
وأعجبني أيضاً إظهاره للتميز العنصري من قبل الشعب والجهات تجاه من هم في مكانة اجتماعية ضئيلة ..
ربما يكون هناك بعض الافكار الجيدة
لكن الطريقة سيئة جداً ومبتذلة ...
وما يحزن أكثر أن هذه الرواية تُرجمت ونقلت هذ الأفكار المغلوطة عن المجتمع ..
ربما لا يمكنني الحكم لأنني لم أكملها ..
لكن ما أعرفه أنني لن أكملها أبداً :)
Profile Image for Dagio_maya .
1,001 reviews306 followers
September 17, 2020
Corruzione e fallimento (lettura agosto 2016)


La lettura (condivisa) di “Palazzo Yacoubian apre il mese di agosto e quindi quello che è per la maggior parte di connazionali il periodo delle agognate ferie.
Anch'io ho deciso di viaggiare optando per mete letterarie che mi faranno “conoscere” territori e culture extra-europee.

Comincio, dunque, dall'Egitto che Ala Al- Aswani concentra tra le mura di uno storico stabile situato nel centro cairota: Palazzo Yacoubian, per l'appunto, così chiamato per il nome del suo fondatore.
La particolarità principale di questo stabile è quella di avere due anime:
da una parte eleganti e comodi appartamenti che prima della rivoluzione (1952) ospitavano famiglie facoltose per poi, invece accogliere le nuove autorità, ossia i generali.
Dall'altra, cinquanta bugigattoli sul terrazzo che in origine erano stati costruiti a mo' di cantina per poi esser col tempo sub-affittati a gente d'ogni risma.
Due macrocosmi, dunque che sintetizzano la società egiziana come vista da un satellite.
Poi scendendo ed avvicinandosi, però, si riesce a spiare dalle porte socchiuse e dalle tende spostate sulle finestrelle. Solo così si riescono a distinguere i colori dei differenti tasselli che compongono il mosaico di una società variegata.
C'è il giovane Taha, figlio del portiere: un ragazzo che, come tanti, cerca la sua collocazione nell'assetto sociale.Dopo una serie di delusioni e di incontri dovuti ala caso la sua strada sarà quella dell'integralismo mussulmano militante.
I due fratelli, Abaskharon e Malak, avidi arrivisti a rappresentare una perversa idolatria del dio denaro.
Zaki bei Al-Dusuqi, esterofilo e donnaiolo, perfetta incarnazione di ogni estetismo.
Hatim Rashid, giornalista di spicco che accompagna il lettore a conoscere il mondo omosessuale egiziano.
Kamal Al-Fulo, eminente rappresentate della dilagante corruzione e a strenua difesa di una casta di privilegiati.
E poi le donne.
Senza poteri diretti se non quelli derivanti dai loro corpi, esibiti e/o nascosti a seconda delle necessità.
Sono donne e che tacciono e si sottomettono.
Donne che alzano la testa e vengono con freddezza ricacciate nel loro angolino.

Ala Al-Aswani non lo si può certo considerare un fine letterato. Non tanto perchè la sua vera professione sia quella di dentista (!!!) ma proprio perchè qui non emerge nessuna eccellenza nella scrittura. E' piuttosto qualcos'altro a rendere interessante questo libro. C'è un fine progetto che intende lavare i panni sporchi in piazza anziché in casa.
Ecco sbandierata la corruzione impressionante che dilaga come un morbo appestante ovunque metta le mani: burocrazia, brogli elettorali, affari commerciali.
Il corpo di polizia, poi, pare essere un pezzo di plastilina che si può modellare a piacimento di chi paga di più.
Ecco dunque messa allo scoperto quella bomba ad orologeria che è il fondamentalismo islamico: la risposta sbagliata ad una domanda che tutti si pongono, «come si esce fuori da questo pantano di ingiustizie?».

Questa è la forza di “Palazzo Yacoubian”.
Chi varca i suoi cancelli s'immerge nell'Egitto pre e post- Nasser.
Storie di ferite, delusioni, egoismi, ingiustizie ma con qualche barlume di speranza.
Al Aswani sembra, infatti, dirci che alla fine una soluzione per l'Egitto c'è ed è raggiungibile con il compromesso tra chi vorrebbe essere una statica fotocopia delle democrazie occidentali e chi invece si arrocca nelle tradizioni nazionalistiche.
Nè bianco, né nero ma sfumature che devono liberarsi del male endemico della corruzione.
Il messaggio di speranza è affidato nelle mani dell'anziano Zaki bey Al-Dusuqi e della giovane Buthayna. Un amore che sembra ma non è impossibile. Un desiderio di comprensione tra tra passato e futuro e una gioia nel far riecheggiare il presente con una sonora risata finale.

Era il 2002 quando questo libro- con grande scalpore del popolo egiziano- fu pubblicato. Sono passati dunque quattordici anni. Cosa è cambiato?
Dopo sei mesi dalla morte di Giulio Regeni senza che sia emersa nessuna verità, direi nulla.


”Non considerare ciò che ti è successo in carcere come qualcosa di personale, ma come il destino di coloro che predicano la verità nel nostro sventurato paese. I responsabili non sono quei quattro ufficiali ma il regime miscredente e criminale che ci governa.”
Profile Image for Peter.
255 reviews53 followers
January 23, 2024
I used to belong to a book group that specialised in Middle Eastern literature. This is one of the best books we read there. The Yacoubian building symbolises Cairo through the ages and tells the stories of its various and diverse occupants. One can almost smell and feel Egypt!
Profile Image for Mohamed Ramadan.
8 reviews10 followers
Read
November 21, 2008
أنهيت قراءة عمارة يعقوبيان وقد إستمتعت بها أيما إستمتاع وهذه خواطري حولها بدون ترتيب :
الفكرة رائعه عدة خطوط متوازية متباينة يربطها مكان واحد هو العمارة
أعجبت كثيرا بحيادية الكاتب فهو لا يحاكم أحدا فقط يعرض أفكاره وحياته حتى مع أحط الأفكار (كالشذوذ) وأخطرها (كالتطرف)
عندما يتحدث عن الشذوذ تخاله شاذا وعندما يتحدث عن المتطرفين تخاله متطرفا , قمة الحرفية والإبداع
المؤلف أظهر تباين وتهالك المجتمع المصري على كل مستوياته وإن كان لم يتعرض في أحد خطوطه إلى الطبقة الوسطى التى إعتراها التأكل في هذه الأيام فقد تحدث عن:
الطبقة الدنيا أو الفقيرة من المجتمع المصري وهي متمثلة في أهل السطح , بثينة , طه , ملاك , أبسخرون
الطبقة الغنية الطافية وضيعة الأصل مثل عزام ومنافسه
طبقة السياسيين مثل الفولي
طبقة أغنياء الماضي بسطاء الحاضر مثل زكي
تظهر القصة أن تعامل الأمن مع المتطرفين ينجب متطرفين أكثر تطرفا وأشد حنقا على البلد
تظهر القصة مدى ضياع الإنتماء للوطن بين فقراء الوطن
الكاتب لم يجامل أو يجمل أي شيء بل جاءت صراحته قاسية عنيفة لتوقظ الراقدين وتفتح عين الغافلين
Profile Image for Nandakishore Mridula.
1,291 reviews2,504 followers
July 12, 2013
Egypt is in the news today for all the wrong reasons. But when I witness the turmoil there, I perceive a silver lining: this is the birth pain of a true democracy.

I have had a lifelong love affair with Egypt, ever since I studied about pharaohs and the pyramids and hieroglyphics in middle school. I have seen the similarity with India, the paradox of being immensely rich culturally and dirt poor monetarily. Visiting the country had been my secret dream, which was realised three years ago.

I read this novel before visiting Egypt: and after my visit, I could only marvel at how Aswany has succeeded in bringing the multifaceted country under one roof, that of the Yacoubian building. Capturing the macrocosm in the microcosm, when done by gifted writers, produces wonders.

I am increasing my rating from 3 to 4 stars on second thoughts.

I pray the events in Egypt, for all the tragedy and angst, end on a positive note - like the novel.
Profile Image for Ahmed Abdelaziz.
24 reviews17 followers
June 28, 2009
رواية جميلة جدا ..

تطرح مافعله الظباط الاحرار بمصر ..

من خلال تشبيه مصر بعمارة يعقوبيان ..

والتي تتشابه مع مصر بانها كانت متساوية الطبقات الاجتماعية

و جمالها الخارجي والداخلي .. وكيف انها احتوت بين ضلوعها

المصريين والاجانب واليهود والارمن ..


وكيف ان بعد ما وقعت الثورة .. خلت من الاجانب الهاربين

و انتشر فيها الضباط

والتي فسدت بهم العمارة ومصر ..

واتغيرت التركيبة السكانية والاجتماعية للاسوأ ..

وغادروها بعد ما اهالو ترابا علي الهالة والهيلمان

ويطرح في الراوية نماذج عدة للطبقات المصرية ..

ابن البشوات .. زكي باشا الدسوقي ..

ابن البواب المضطهد .. طه ..

حاتم رشيد .. رئيس تحرير الجريدة الناطقة بالفرنسية ..

والذي تعرض لازمة نفسية شديدة التأثير في صغره .. أثرت علي حياته

بالكامل


وغيرها من النماذج ..

رواية تستحق القراءة بالفعل .. و اعتز بها جدا

يكفي اني قرأتها اكثر من مرة .. وافضل مليون مرة

من الفيلم السينمائي عمارة يعقوبيان ..؟



Profile Image for Jacob Overmark.
211 reviews8 followers
June 27, 2019
I guess Alaa Al Aswany owes some to Naguib Mahfouz.

I could recognize the Cairo I visited many years ago, and even as a stranger in a strange city it gave me a warm feeling.

Considering the melting pot Cairo is, it is not at all strange to find a house with a number of so diverse inhabitants - but Alaa Al Aswany uses it as an instructor would use the scene; presenting a time when everything you used to know is breaking up - and yet unchanged.

There is a lot of love for his countrymen, but also political skepticism and analysis, bringing out that there are no beds of roses.
Displaying 1 - 30 of 1,895 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.